من سيرة النبي إبراهيم (ع)..فلما أفل قال:”هذا ربي”
لاشك أن إبراهيم كان موقنا يقينا استدلاليا وفطريا بوحدانية الله، ولكنه بدراسة أسرار الخلق بلغ يقينه حد الكمال، كما أنه كان مؤمنا بالمعابد ويوم القيامة،
لاشك أن إبراهيم كان موقنا يقينا استدلاليا وفطريا بوحدانية الله، ولكنه بدراسة أسرار الخلق بلغ يقينه حد الكمال، كما أنه كان مؤمنا بالمعابد ويوم القيامة،
كان لقمان رجلاً حكيماً عاصر النبي داود (ع) وله أقوال مأثورة ونصائح وجّهها لإبنه تحمل دروساً وتشتهر بالحكمة. وسورة لقمان هي السورة الـ 31 في القرآن
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضل الله المجاهدين بأموالهم
إن سورة الأنعام المباركة تسرد قصة نبي الله إبراهيم ــ عليه السلام ـ ونبوة أبناءه وتبيّن أن الدين الإسلامي جاء إستمراراً للدين وإنه متمماً للديانات
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿وَالْعَصْرِ١ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ ٢ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ٣﴾ (سورة العصر). صدق الله العلي العظيم
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى﴾. كيف تتحلّى أعمالنا بالحُسن ؟ إن ما يجعل
الإمام المغيّب السيّد موسى الصدر (أعاده الله ورفيقيه) تفسير سورة الهمزة : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴿وَيْلٌ لكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ* الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ* يَحْسَبُ أَنَّ
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: ((ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)) الأستعاذة بالله تعالى حصن حصين للسالكين في طريق القرآن الكريم. التقوى
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: {قُل لاَّ أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبَى{.. سورة الشورى، الآية 23. ورد في (مستدرك الصحيحين) أن
إليكم الفرق بين اللَّوح المحفوظ ولوح المحو والإثبات في القرآن الكريم: اللوح المحفوظ: كما في بعض التَّفسيرات هو ما عبَّر عنه القرآن الكريم بأم الكتاب،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.