تفسير الاحلام ونسبتها للامام الصادق (عليه السلام)!
في مقارنة بين كتاب تفسير الاحلام الذي ينسب للامام جعفر الصادق (عليه السلام) وآخر للنابلسي أوابن سيرين، يجد المتابع ان كتاب تفسير الاحلام المنسوب للامام
في مقارنة بين كتاب تفسير الاحلام الذي ينسب للامام جعفر الصادق (عليه السلام) وآخر للنابلسي أوابن سيرين، يجد المتابع ان كتاب تفسير الاحلام المنسوب للامام
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ* يُخَادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ*
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الاِْنسَانَ لَفِي خُسْر * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)(سورة العصر). روى
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (لَّقَدۡ كُنتَ فِی غَفۡلَةࣲ مِّنۡ هَـٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَاۤءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡیَوۡمَ حَدِید) “سوره ق، آية: 22”. فجرت جامعة
القراءات السبع تواترها، وجواز القراءة والاستدلال بها بداية إن من الأمور الواضحة أن اللازم هو أن يقرأ القرآن الكريم على نفس النهج والأسلوب والطريقة التي
يقول الله تعالى: ﴿كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ﴾1. ويقول: ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ﴾2. ويقول: ﴿هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ
إنّ القرآن جاء نوراً لهداية عموم الناس، فما سبب احتوائه على آيات متشابهات فيها إبهام وتعقيد بحيث يستغلّها المفسدون لإثارة الفتنة؟ هذا موضوع مهمّ جدير
تمهيد لا شك أن النبي صلى الله عليه وآله لم يخترع لنفسه طريقة خاصة لإفهام مقاصده، وأنهكلم قومه بما ألفوه من طرائق التفهيم والتكلم وأنه
النسخ في اللغة النسخ لغة يأتي بمعنى الإزالة، يقال: نسخت الشمس الظل، والشيب الشباب، أي أزاله. أو بمعنى النقل، يقال: نسخت الكتاب، أي نقلته، كما
ماذا تعني كلمة “كهيعص” الآية الأولى من سورة مريم المؤلفة من الحروف المقطعة والتي تقرأ (كاف هاء عين صاد)؟ هذا من الحروف المقطّعة في أوائل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.