
السؤال: ما الحاجة التي كانت لدى الله سبحانه وتعالى لخلق الإنسان؟
الجواب: إنّ طرح هذاالتّساؤل: «لماذا خلق الله الإنسان؟» ليس تشكيكًا في أصل الخلق، بل هو في حقيقته محاولة لفهمٍ أعمق لحقيقة الغايات الإلٰهية، وأسرار الوجود،

الجواب: إنّ طرح هذاالتّساؤل: «لماذا خلق الله الإنسان؟» ليس تشكيكًا في أصل الخلق، بل هو في حقيقته محاولة لفهمٍ أعمق لحقيقة الغايات الإلٰهية، وأسرار الوجود،

الجواب: ورد عندنا في ذلك رواية أوردها الشيخ الصدوق في (إكمال الدين وإتمام النعمة ص666)، عن داود بن فرقد العطار قال: قال لي بعض أصحابنا

الجواب: أولًا: إن اللغة العربية لغةٌ تقوم أفعالها وضمائرها على أساس التقسيم النحوي إلى مذكر ومؤنث. وهذه الخصيصة لا تتوافر في بعض اللغات الأخرى؛ فعلى

الجواب: وفقًا لغالبية التفاسير، جاء رجل من المشركين -ذُكر اسمه في بعض المصادر «أبيّ بن خلف» أو «أمية بن خلف» أو «عاص بن وائل»- ووجد

الجواب: إنّ وقوع النسخ في القرآن الكريم ليس منشؤه التغيّر والتبدّل في الكلام الإلهي، بل يعكس مظهراً من مظاهر التدبير الإلهي الحكيم في عملية التربية

الجواب: إنّ هذا التساؤل لا يكتسب معناه الحقيقي إلا عندما ندرك أنّ أصل الخَلق هو عطيّة إلهيّة، لم يُحسن كثيرٌ منّا بعدُ تقديرَ حقيقتها الواضحة.

الجواب: الإنسان كائن عاقل، مفكر وباحث عن الحقيقة؛ أي أنّه عند تفاعله مع البيئة المحيطة، يطرح على نفسه أسئلة متعددة. وكلما نما ونضج عقله، ازدادت
الجواب: معنى “الحجّة” هو ما يُحتجّ ويُستدَلَ به، وهنا بمعنى الدّليل إلى الله تعالى يحذّر به عباده وينذرهم، ويهديهم من خلال العقل والعلم، ومقام الحجّيّة
الجواب: في الرواية الأولى ( إلاّ فاطمة ) الحصر هنا إضافي بمعنى أن الخطاب موجه للموجودين دون النظر الى العموم بحيث يشمل عموم الخلق من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.