
نهج إقامة مجالس العزاء
حرص أئمّتنا عليهم السلام على إحياء ذكرى عاشوراء[1]، وحثّوا أصحابهم على إقامة مجالس الحزن والبكاء في كلّ عام. وكذلك فعل علماء الدّين، الذين ساروا أيضاً على
حرص أئمّتنا عليهم السلام على إحياء ذكرى عاشوراء[1]، وحثّوا أصحابهم على إقامة مجالس الحزن والبكاء في كلّ عام. وكذلك فعل علماء الدّين، الذين ساروا أيضاً على
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
قال سماحة آية الله الشبيري الزنجاني بمناسبة حلول شهر المحرّم، شهر العزاء والحزن: “إنّ إقامة العزاء لأهل البيت (عليهم السلام) – ولا سيما سيد الشهداء
مع حلول الليلة الأولى من شهر محرم الحرام، أقيمت مراسم «إذن العزاء» التقليدية في الحرم الرضوي الشریف، ورُفعت راية عزاء سيد الشهداء (ع) فوق قبة
تزامناً مع بداية شهر محرم الحرام، أوضحت مدیریة الزائرین غير الإيرانيين في العتبة الرضوية المقدسة تفاصيل برامج العشرة الأولى من شهر محرم 1447 الخاصة بالزائرین
أقيمت مراسم (صلا) التقلیدیة التي تدعو الناس إلى العزاء على الإمام الحسين (ع) في اليوم الأول من شهر محرم الحرام، بحضور خدام الحرم الرضوي الشریف،
أكد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، أنّ الجمهورية الإسلامية في إيران “واجهت عدواناً إسرائيلياً أميركياً عالمياً، قام على الزور، بادعاءات لا محل لها
بحلول محرم الحرام يكون قد حل شهر الملاحم والشجاعة والفداء، شهر انتصار الدم على السيف، شهر تمكّن فيه الحق من دحض الباطل، ودمغ جبهة الظالمين
شهد مرقد الإمام الحسين (ع) الليلة استبدال الراية الحمراء لقبته الشريفة براية العزاء السوداء، بحضور شخصيات دينية بارزة وجموع غفيرة من الزوار، في طقس مشحون
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.