
نداء الإمام الحسين (عليه السلام) في الثبات والنصرة في عاشوراء
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
أكد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، أن مسار المقاومة هو مسار النصر سواء تحقق على الأرض أو عبر الشهادة، مشدداً على أن الوقوف
قال رئيس الهيئة الشرعية في حزب الله الشيخ محمد يزبك “نحيي ذكرى عاشوراء هذا العام وقد تركنا سيد شهداء الامة السيد الشهيد حسن نصر الله”،
شهد حرم السيدة فاطمة المعصومة (ع) في قم المقدسة مساء أمس الخميس آخر أيام شهر ذي الحجة مراسم تبديل راية القبة، حيث تم رفع الراية
صرّح عضو هيئة التدريس في معهد أبحاث الثقافة والفكر الإسلامي في إیران “السید سجاد ايزدهي” أن رسالة عاشوراء يجب تقديمها بما يتناسب مع العصر. وأشار
(من خطاب الإمام الخامنئي دام ظله) الشيخ علي متيرك عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنّ لقتل الحسين حرارةً في قلوب المؤمنين، لا
أعلن قسم حفظ النظام التابع للعتبة الحسينية المقدسة، عن وضع خطة أمنية وتنظيمية متكاملة لإحياء مراسيم تبديل راية قبة الإمام الحسين (عليه السلام) إيذانا بحلول
تحقيق: ولاء إبراهيم حمّود هل الشهادة ميراث تتوارثه الأجيال، كما تتوارث ملامحها البشريّة وخصائصها النفسيّة، عبر انقسام الجينات الصبغيّة الوراثيّة لصفات الشجاعة والعنفوان والتضحية والإباء
أكد متولي العتبة الرضوية المقدسة أن الظلم لا يدوم وأن انتصار الحق لابُدَ منه، وتطرق إلى أوجه التشابه بين جرائم الكيان الصهيوني وجرائم الأمويين، قائلاً:
يخوض المجاهدون حرباً قاسية ضد عدو مجهز بأشد أسلحة الدمار فتكاً، ومدعوم من قبل كل دول العالم المستكبرة، وهو قد حقق بجيشه القليل عددا نسبة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.