عدوان إسرائيل على قطاع غزة وقتل الفلسطينيين هو حرب الوجود
صرّح رجل الدين المسيحي اللبناني “الأب إبراهيم أسعد” أن عدوان إسرائيل على قطاع غزة، وقتل المواطنيين الفلسطينيين الأبرياء، واستهداف الكنائس والمساجد والمستشفيات في هذه المنطقة
صرّح رجل الدين المسيحي اللبناني “الأب إبراهيم أسعد” أن عدوان إسرائيل على قطاع غزة، وقتل المواطنيين الفلسطينيين الأبرياء، واستهداف الكنائس والمساجد والمستشفيات في هذه المنطقة
▪️بين النكبة والنكسة وما بعدهما من نكتة اسمها التطبيع، تقلصت أرض فلسطين وتشرّد أهلها في شتات لا يحملون معهم سوى مفتاح عن ذكرى بيت وحلم
ألقى “الأستاذ الدكتور إبراهيم الهدهد”، رئيس جامعة الأزهر الأسبق؛ خطبة الجمعة من منبر الجامع الأزهر، مؤكداً أن جرائم الصهاينة الإرهابية هذه الأيام قد ينطبق عليها
إفتتح مسؤولو حکومة طالبان مسجداً في العاصمة الأفغانية “كابول” بهندسة معمارية تحاكي قبة الصخرة في القدس الشريف. وافتتح مسؤولو طالبان يوم الجمعة الماضي 27 تشرين
قال الأكاديمي الايراني والمدرس في جامعة الإمام الحسين (ع) بالعاصمة الايرانية طهران “الدكتور محمد علي شيخ الإسلامي” إنه على المثقفين والنخبة في العالم الاسلامي توحيد
صرّح رئيس الهيئة الإدارية في تجمع العلماء المسلمين بلبنان أن المساجد هي المنطلق لكل الأفكار التي غذّت المقاومة لدى الشعب الفلسطيني وخاصة في غزة، لذلك
شكَّلت القضية الفلسطينية المعيار الأساسي لكل المشاريع الوطنية والقومية، وأصبحت فيصلاً أساسياً لنجاح الرؤى السياسية أو فشلها بعد نكبة فلسطين 1948، كما أصبحت وسيلة لتسلّق
من السهل أن يستبدل المرء كلمتي “اضطهاد” و”مضطهَد” بكلمتي “احتلال” و”محتل” ليرى النتيجة واضحة، ومن المنطوق الغربي ذاته، إلا إذا كان هناك من يشكك في
المفكر المصري عبد الوهاب المسيري (مواقع التواصل الإجتماعي) “إلى أبطال الانتفاضة المستمرة حتى النصر وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف” بهذا الإهداء استهل عبد
في عام 1993 قُدِّر لي مشاهدة شريط فيديو للدكتور بسّام جرار، لأكثر من ساعتين، بعنوان “حتمية زوال إسرائيل”، وكان بالنسبة لي في هذا الوقت شيئًا جديدًا، وخصوصًا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.