لماذا كُتبت علينا فريضة الصيام في شهر رمضان؟
قال تعالى: (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة/ 183). الصوم يمثِّل الطاعة والعبادة والخضوع لله عزّوجلّ، وهو يعلِّم الإنسان
قال تعالى: (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة/ 183). الصوم يمثِّل الطاعة والعبادة والخضوع لله عزّوجلّ، وهو يعلِّم الإنسان
قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ
في السیرة الإمام محمد المـهدي / إن حياة الإمام المهدي (عليه السلام) في القرآن تثبت بالرجوع إلى الآيات القرآنية التي تثبت وجوب الإمام في كل
احيى المؤمنون ليلة القدر في رحاب مرقد الإمامين موسى بن جعفر الكاظم، ومحمد بن علي الجواد عليهما السلام، في العاصمة العراقية بغداد. واحيت حشود المؤمنين
المقصود برفع المصحف هو وضع المصحف الشريف على الرأس و التوسل الى الله عز و جل بالقرآن الكريم و النبي المصطفى محمد صلى الله عليه
سورة القدر أو إنا أنزلناه، هي السورة السابعة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم، وقيل إنها مكية، واسمها مأخوذ من أول آية فيها، حيثُ
سورة القدر قال الله تعالى: (بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ * إِنّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَة الْقَدْرِ خَيْرٌ
ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر، هي أعظم ليالي السنة واشرفها وأهم ليلة في شهر رمضان الذي يعد اشرف الشهور.. هي واحدة من الليالي
أحيا جموع المؤمنين في مشهد المقدسة ذكرى استشهاد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) وليلة القدر العظيمة في باحات وأروقة مزار ثامن أئمة المسلمين
لليلة القدر شأن عظيم؛ وقد ورد في بعض آيات القرآن الكريم ما أشير إلى هذا المقصد: سورة الدخان: ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.