شرح الإمام الخامنئي خطبة الرسول الأكرم (ص) في دعوته الناس إلى شهر رمضان المبارك
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفات من كلمة للإمام الخامنئي يشرح فيها سماحته جوانب من خطبة الرسول الأكرم في استقبال شهر رمضان ويتطرّق للحديث حول أهميّة
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفات من كلمة للإمام الخامنئي يشرح فيها سماحته جوانب من خطبة الرسول الأكرم في استقبال شهر رمضان ويتطرّق للحديث حول أهميّة
الكاتب: الإمام السيد علي الخامنئي دام ظله. إعداد: مركز نون للتأليف والترجمة. الناشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية. الطبعة: الأولى، 1434هـ – 2013م. تكمن أهميّة هذا
عيد الشكر لله إنّ عيد الفطر هو في الحقيقة عيد الشُكر؛ شُكر الله على توفيقه لنا لقضاء شهر في ضيافته الكريمة. وشُكر التوفيق للعبادة والذكر
مقتطفات من كلام قائد الثورة الإمام الخامنئي حول أفضل الأدعية والتي وردت عن أهل البيت والأئمة المعصومين عليهم السلام. إنّ الأدعية الواردة عن الأئمة (ع)
بمناسبة اقتراب موعد أفول شهر شعبان المعظّم، وعلى أعتاب شهر الله الأعظم، شهر رمضان المبارك، اخترنا لكم مقاطع من كلام وليّ أمر المسلمين الإمام الخامنئي
أعزائي! إنّ شهر رمضان على الأبواب، وبعد أيام قلائل سيجلس المؤمنون – من لهم الجدارة لذلك – على مائدة الضيافة الإلهية، والصيام بحد ذاته والتوجه
أشير إلى نقطةٍ أخرى هي أنّ بعضهم يُسيء فهم هذه العبارة “كن في الفتنة كابن اللّبون لا ظهر فيُركَب ولا ضرعٌ فيُحلَب”[1] ويتوهّمون أنّ معناها
البعثة دين وحياة بعثة النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله) كانت دعوة للتوحيد قبل كل شيء. والتوحيد هذا ليس مجرد نظرية فلسفية أو فكرية، إنما هو
ما أريد أن أقوله اليوم هو إنّ للبعثة (النبوية) جهاتاً وأبعاداً. حُزم النور التي سطعت على البشريّة من هذا الحدث – البعثة – ليست واحدة
قبل الثورة كنت ممنوعاً من السفر؛ لم يكن بمقدوري السفر خارج البلاد. بقيت في السجن لمدة طويلة. وعندما خرجت من السجن، كنت محاصراً داخل البلاد.
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.