قصيدة بمناسبة يوم ٨ شوال ذكرى جريمة هدم أضرحة أئمة الهداة عليهم السلام في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة. قُلْ للذي جَعلَ البَقيعَ دَوارِسَا تَبّتْ يداكَ
البقيع بقعة شريفة طاهرة في المدينة المنوّرة قرب المسجد النبوي الشريف ومرقد الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله)، فيها مراقد الأئمّة الأربعة المعصومين من أهل بيت
لم تكن مقبرة البقيع الغرقد مكانا لدفن الموتى قبل الإسلام بل بدأ الدفن فيها في السنة الثالثة من الهجرة بعدما توفي الصحابي الجليل عثمان بن
ينظم مركز الأمة الواحدة للدراسات الفكرية والاستراتيجية بالتعاون مع مؤسسة عاشوراء الدوليّة , والعتبة الرضوية ندوة فكرية إحياء لذكرى فاجعة هدم قبوم الائمة الاطهار في
استذكرت العتبةُ العبّاسيةُ المقدّسة جريمةَ هدم قبور وأضرحة أئمّة البقيع(عليهم السلام)، التي تمرّ علينا اليوم الثلائاء الثامن من شهر شوال (1443هـ) ذكراها التاسعةُ والتسعون، حيث
في كلّ عام الثامن من شهر شوّال تتجدّد أحزان محبّي وأتباع أئمّة أهل البيت(عليهم السلام)، وهم يستذكرون الجريمة النكراء التي اقترفتها أيدي الطغمة الظالمة من
زيارة أئمة البقيع؛ الامام الحسن المجتبى، الامام زين العابدين، الامام محمد الباقر والامام جعفر الصادق عليهم السلام. السَّلَامُ عَلَيكُم أَئِمَّةَ الهُدَىٰ، السَّلَامُ عَلَيكُم أَهلَ التَّقوَىٰ،
اقامت الامانة العامة للعتبة العسكرية المقدّسة في الصحن المطهر مجلساً عزائيّاً إحياءً لذكرى فاجعة هدم قبور أئمّة البقيع (عليهم السلام) التي فجعت قلوب كلّ المؤمنين
لم تكن مقبرة البقيع الغرقد مكانا لدفن الموتى قبل الإسلام بل بدأ الدفن فيها في السنة الثالثة من الهجرة بعدما توفي الصحابي الجليل عثمان بن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.