تأملات في سورة “فصلت” المباركة
يعتقد المسلمون بأن القرآن الكريم خالد محفوظ من أي زيادة أو نقصان وهذا من إعجاز القرآن الكريم. وسورة فُصلت المباركة هي السورة الـ 41 من
يعتقد المسلمون بأن القرآن الكريم خالد محفوظ من أي زيادة أو نقصان وهذا من إعجاز القرآن الكريم. وسورة فُصلت المباركة هي السورة الـ 41 من
في النبوة في أصول الدین وإذا كانت بعض الافتراءات على الشيعة قيلت ثم ماتت واندثرت ، وبعضها قيلت ولكنها لم تشتهر كما هو الحال في
في الإمامة في أصول الدین لما توفي أبو جعفر الباقر سنة 114 ه ( 1 ) ، قال بعض الشيعة بإمامة ابنه أبي عبد الله
في الإمامة في أصول الدین وبعد وفاة علي بن الحسين قالت الشيعة : الذين ثبتوا الإمامة لعلي بن أبي طالب ثم للحسن ثم للحسين ثم
في الإمامة في أصول الدین, السیرة الإمام الحسن المجتبى فالحسن بن علي هو الإمام بعد مقتل علي بن أبي طالب وقد دللت الشيعة على إمامته
في الإمامة في أصول الدین أن تحقيق هذا الهدف الكبير في حركة الرسالة الإسلامية ، يحتاج إلى تحقيق ثلاثة أمور : الأمر الأول : إبلاغ
في العدل في أصول الدین المبحث الثاني: أدلة عدم فعله تعالى للقبيح الدليل الأوّل : لا يخلو الداعي إلى فعل القبيح عن أربع صور ،
في العدل في أصول الدین المبحث الأوّل: معنى العدل معنى العدل (في اللغة) : ورد في “لسان العرب”: العَدْل: ما قام في النفوس أ نّه
في العدل في أصول الدین إشتهر عليٌّ عليه السلام وأولادُه بالعدل ، وعنه أخذت المعتزلة ، حتى قيل : « التوحيد والعدل علويان والتشبيه والجبر
في العدل في أصول الدین ونعتقد : أنّ من صفاته تعالى الثبوتيّة الكماليّة أنّه عادل غير ظالم ، فلا يجور في قضائه ، ولا يحيف
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.