يا أخا الحقيقة ويا عزيزي، لا تغترّ بما في هذه الصحائف من الدّقائق والحقائق، ولا تقنع بدرك الكليّات والرّقائق، فتصير حمّال معانٍ ومركب لطائف، ولا
وأنتم اليوم تشاهدون خصائصه. دولٌ تشرّع الشذوذ الجنسي، ولا تشرّعه وحسب، بل تصرخ بشدة في وجه من يعترض عليه. فهل يوجد فساد أكثر من هذا؟!
الإمام الخامنئي دام ظله إنّ الشّعر مرآة أحاسيس الشاعر، وهو ينبغي أن يكون في خدمة القِيَم. فللشاعر الحقّ في أن يعبّر عن مشاعره وأحاسيسه الشاعرية
بعد أن صارت وسائل التواصل متوفّرة في يد مَنْ يشاء، وذاق الكثيرون لذّتها، استهان بعضهم بمخالفة القيم والأخلاق والآداب، وكثُرت المحرّمات والأفكار الهدّامة، والتشهير ونشر
هناك العديد من الروابط التي تربط بين البشر، وقد تشترك بعض هذه الروابط مع بعضها البعض كما هو حاصل لدينا في مسألة الجوار، ولهذا ينبّه
لطالما رجوت أن لا يتعامل الزوجان في المنزل بالقانون، بل أن يجعلا الحكم في المنزل هو المحبّة، والرفق، والرحمة، والعطف. * لا للقرارات الاعتباطيّة إذا
فقد جاء في خطبة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم: “يا أيّها النّاس من حسّن منكم في هذا الشّهر خُلقه كان له جواز على الصّراط
مَن يتابع سلوك ومعاملة سماحة الامام(قدس سره) بشكل عام، في مسائل مختلفة.. سياسية كانت او اجتماعية او دينية، تتضح له شخصية الامام وابعادها الشاملة. مَن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.