اعتنقت شابة مسيحية من هولندا الدين الإسلامي في مرقد الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام في إيران وذلك بالتزامن مع ليلة النصف من شعبان
بالرغم من أنّ الآية المذكورة كافية لوحدها في إثبات هذا المطلب، إلاّ أنّ الدليل على كون نبي الإسلام (صلى الله عليه وآله) خاتماً للأنبياء لا
دور العبادة السماوية او غيرها لها اهمية خاصة فيما يتعلق بالقدسية والوظيفة التي اسست من اجلها او من حيث الاستفادة من وظائف اخرى اقترنت بها
لعل أهم شخصية في تاريخ الإسلام بعد رسول الله محمد ـ صلى الله عليه وآله ـ علي أمير المؤمنين نبراس الحق والعدل انموذج الإنسان الكامل
خلال لقاءه مع عدد من أساتذة قسم العلوم الإسلامية من جامعات مدينة مشهد المقدسة، أكد متولي العتبة الرضوية المقدسة سماحة الشيخ “أحمد مروي”، على الابتعاد
موضوعنا هو الإسلام والعلم. وبعبارة أُخرى، هو البحث في نظرة الإسلام إلى العلم. كما كان بحثنا السابق يدور حول نظرة الإسلام إلى الدنيا والحياة والنزعات
جرت العادة على القول إنّ ثمّة عداءً بين الدين”والحبّ”. ويتجلّى هذا العداء عند القول إنّه: طالما ينظر الدين إلى “الحبّ” على أنّه والشهوة شيء واحد،
من كلمات الامام الخامنئي: إذا كنا مع بعضنا وكانت قلوب البلدان والشعوب الإسلامية – من سنة وشيعة ومختلف فرق التسنن والتشيع – نقية بعضها اتجاه
أوصى الله سبحانه وتعالى عباده بالإحسان للوالدين بعد محاربة الشرك وذلك لأهمية مبدأ الاحترام للوالدين في الإسلام. وفي إطار تنظیم مشروع 1455 الوطني للقرآن الکریم
في الإمام عـلي / كان أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) أفضل وأكرم مؤمن عرفه التاريخ الإسلاميّ بل كان في ذروة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.