قام سماحة الإمام الخامنئي دام ظله ، خلال سفره الأخير إلى مدينة “مشهد” المقدّسة وزيارته الحرم المطهّر للإمام عليّ بن موسى الرضا عليه السلام، بزيارة
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: ” وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِحَمْدِهِ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِهِ لِنَكُونَ لِإِحْسَانِهِ مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَ لِيَجْزِيَنَا عَلَى ذَلِكَ جَزَاءَ الْمُحْسِنِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَبَانَا بِدِينِهِ،
لأنّ دين الإسلام هو دين شامل يُراعي جميع أبعاد الوجود البشري فإنّ للعبادة في الإسلام آثارها وفوائدها على الصعيدين الفردي والاجتماعي. تؤثّر العبادة على بناء
سبيل الانتصار في هذا التحدّي ليس إلّا الصّمود المحفوف بالإيمان، والثّقة بالنّفس والاعتقاد بالنّهج؛ علينا أن نؤمن بالنّهج الذي نسير عليه: «آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ
يمكن تصور المنهج الإسلامي لمواجهة إشكالات الحياة وصعوباتها في بعدين، الأول المنهج الذي يعمل على منع وقوعها من الأساس، والثاني هو المنهج الذي يتعامل معها
مرَّ بنا أنّ الحكومة الدِّينيَّة هي نظريَّة سياسيَّة تؤمن بضرورة مرجعيَّة الدِّين في مختلف مجالات السِّياسة والدَّولة. والدَّولة الدِّينيَّة هي الدَّولة الّتي يوجِّهها هاجس التكيُّف
هيكليّة البحث حول الإسلام والعلم موضوعنا هو الإسلام والعلم. وبعبارة أُخرى، هو البحث في نظرة الإسلام إلى العلم. كما كان بحثنا السّابق يدور حول نظرة
تجب الصلاة على الميت قبل الدفن، وقد جرت العادة منذ صدر الإسلام أن يصلى على الميت قبل دفنه وبعد تشييعه، وللصلاة على الميت فضل كبير،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.