حدود الإصلاح بين الذات والغير
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾([1])، لقد التقط كثيرون هذه الآية ليجعلوها يافطة ترفع في وجه الداعين للقيام
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾([1])، لقد التقط كثيرون هذه الآية ليجعلوها يافطة ترفع في وجه الداعين للقيام
من القضايا التي تحكي عن سهولة ديننا وسهولة طريق التربية الدينية والارتقاء المعنوي وبساطته، هو تسليط الضوء على دور «الأسرة» البنّاء في إصلاح الفرد والمجتمع،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.