الحرب الناعمة ومعادلة الانتصار
سماحة السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،
سماحة السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،
بقلم : عامر ملا عيدي طالعنا الدكتور محمد المسعري المعارض السعودي وراعي حزب التجديد الإسلامي الذي لا نعرف كم هي مساحة تأثيره وامتداداته في أرض
شكّلت الصورة والخبر المنقول من أرض المعركة، المستند الذي يدين “إسرائيل” ويكشف زيف ادعاءات “الدفاع عن النفس”، وتمّ كسر الاحتكار الغربي والإسرائيلي للسردية ومخاطبة الرأي
د. مصطفى أصلان أستاذ اللسانيات التداولية المساعد-أكاديمية الشرطة بقطر إن اللغة المستخدمة في الإعلام ليست لغة محايدة تنتج على لسان الساسة والإعلاميين، بل هي لغة
الإعلام الغربي:التحكم بالرأي العامهناك تبليغ (إعلام) في أنظمة الحكم المادية –الغربية بشكل أساسي- أو ما يسمى بـ“البروباغاندا” (1). الهدف من “البروباغاندا” السيطرة على الرأي العام
عندما نريد أن ندرس عن كربلاء أو نتحدّث عنها، يجب ألّا يقتصر حديثنا أو نظرتنا على الأيّام الأولى من شهر محرّم فقط، أو أحداث يوم
في معرض كلام الإمام قدس سره عن المؤامرات التي تعرضت لها الثورة الإسلامية المباركة منذ انطلاقتها يتحدث عن الإعلام المعادي الذي لم يغب ولن يغيب
﴿وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾1. قبل أن يهلّ هلال شهر رمضان تمتلىء الشاشات بالدعايات والإعلانات للبرامج الخاصّة بالشهر
الإعلام اليوم ساحة حرب: الإعلام الصحيح معناه مواجهة العدو الإعلام ساحة حرب. حسنًا، العدو الآن في حال حرب. الحرب ليست حربًا عسكرية. إنها حرب ناعمة.
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.