عندما توجه أمير المؤمنين (عليه السلام) سنة ست وثلاثين إلى البصرة لمواجهة الناكثين (طلحة والزبير) أصحاب الجمل، وتحدو بهم عائشة إلى ذلك المكان الذي قبروا
قصيدة بمناسبة 7 صفر ذكرى استشهاد الامام الحسن المجتبى عليه السلام رابع أصحاب الكساء والامام الشهيد الحسن الزكي صلوات الله وسلامه عليهم. فُجِعَ البـَدرُ والنُجومُ
زيارة الامام الحسن المجتبى عليه السلام السَّلامُ عَلَيكَ يا بنَ رَسولِ رَبِّ العالَمينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ أميرِ المُؤمِنينَ، السَّلامُ عَليكَ يا بنَ فاطِمَةَ الزَّهراءِ، السَّلامُ
يصادف السابع من صفر، ذكرى استشهاد السبط والحفيد الأكبر للرسول المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وريحانته وحبيبه، وهو الإمام أبو محمد الحسن المجتبى
كان رُشيد الهَجَري(رضوان الله عليه) من أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الواعين الراسخين، وعدّ من أصحاب الإمام الحسن والإمام الحسين ( عليهما السلام
أكد متولي العتبة الرضوية المقدسة الشيخ أحمد مروي، خلال زيارته لمتحف معهد أبحاث الحج والزيارة الإيراني، على ضرورة التعاون مع بعثة قائد الثورة الإسلامية الإمام
زيارة أئمة البقيع؛ الامام الحسن المجتبى، الامام زين العابدين، الامام محمد الباقر والامام جعفر الصادق عليهم السلام. السَّلَامُ عَلَيكُم أَئِمَّةَ الهُدَىٰ، السَّلَامُ عَلَيكُم أَهلَ التَّقوَىٰ،
مما يؤسف له في عصرنا الحاضر هو أن الأعياد الإسلامية تحولت من آية ربانية وحركة رسالية تجمع كافة المؤمنين على طاعة الله ونهجه الى مسرح
قال رئیس مجمع التعلیم العالي للتأریخ والسیرة في جامعة المصطفی (ص) العالمية إن الإمام الحسن (ع) کان أسوة في الشجاعة والکرامة والسخاء. وأضاف “الشيخ ناصر
بمناسبة ذكرى ولادة كريم اهل البيت عليهم السلام الامام الحسن المجتبى (عليه السلام ) تزينت العتبة الرضوية في مدينة مشهد المقدسة.
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.