
نداء الإمام الحسين (عليه السلام) في الثبات والنصرة في عاشوراء
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
هذه الصلاة نقلها السيد بن طاووس في كتابه مصباح الزائر ضمن الزيارة الثالثة لسيد الشهداء الإمام أبي عبد الله الحسين عليه السلام. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى
لايجوز أن تبقى ذكرى الحسين حيّة لدن طائفة من المسلمين ويُحرم من عطائها غيرهم.. لابد من إحيائها على الصعيد الإسلامي.. عندئذ ستكون وسيلة “تقريب” بل
عن الإمام الصادق عليه السلام: “اقرأوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم، فإنّها سورة الحسين عليه السلام وارغبوا فيها رحمكم الله”. فسُئل: كيف صارت هذه السورة للحسين
هل تعرَّض أهلُ البيت للذُلِّ في كربلاء؟ وما هو معنى القول المأثور عن الإمام الرضا (ع): “.. وأذلَّ عزيزنا بأرض كربٍ وبلاء”؟. الجواب: الحديثُ المُشار
سأل رجل الإمام الحسن (ع) فقال له: ما بالنا نكره الموت ولا نُحِبُّه؟ فقال الإمام (ع): “لِأنّكُم أخرَبتُم آخِرَتَكُم، وعَمّرتُم دُنياكُم، وأنتُم تَكرَهونَ النُّقلَةَ مِن
تشير بعض آيات القرآن الكريم بشكل مباشر إلى شخصية الإمام الحسين (ع) العظيمة، كما أن بعض الآيات الأخرى تشير إلى حقيقة يمكن اعتبار الإمام الحسين
قال الله تعالى: ﴿ إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي ﴾1 يسعى كلّ إنسان نحو السعادة، فهي غاية الجميع بدون استثناء، لكنَّهم يختلفون
سيّد شهداء الأمّة سماحة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) في كلّ عام، وفي ذكرى عاشوراء، يتجدّد اللقاء بين المؤمنين ورسالة الإمام الحسين عليه
السلام على الحسين، وعلى عليٍّ بن الحسين، وعلى أولاد الحسين، وعلى أصحاب الحسين. حتى نكون صادقين حينما نسلِّم على الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.