
كربلاء المقدسة .. الملايين يحيون ذكري اربعين الامام الحسين عليه السلام
يحيى ملايين الموالين والمؤمنين اليوم الخميس في مدينة كربلاء المقدسة جنوب العراق ذكري اربعين الامام الحسين عليه السلام . طوال الايام الماضية، تدفقت حشود غير
يحيى ملايين الموالين والمؤمنين اليوم الخميس في مدينة كربلاء المقدسة جنوب العراق ذكري اربعين الامام الحسين عليه السلام . طوال الايام الماضية، تدفقت حشود غير
زيارة الامام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء المعروفة بـ”زيارة عاشوراء”. السَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ الله، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ أَمِيرِ
زیارة الأربعین للإمام الحسین(ع)، هي أکبر مشروع إصلاحی یوحّد الأمّة ویجسّد قیَم التضحیة والتکافل، ویتحول إلی ظاهرة عالمیة تخطف أنظار العالم بضخامة تنظیمها وعمق دلالاتها
قتيل العَبَرات؛ بمعنى قتيل الدمعة وهو أحد ألقاب أبي عبدالله الحسين سلام الله عليه. وقد يستعمل هذا اللقب بصورة أخرى وهي قَتيلُ العَبَرَة. والمقصود من هذا الكلام
يكفي في الدلالة على ميزة الثبات في موقف الأصحاب ما قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لأخته الحوراء زينب (عليها السلام)، التي سألته قائلةً: “يا بن
إنّ اقتران هذه الأيّام مع واقعة عاشوراء العظيمة يمثّل درساً وعبرةً، لا ينبغي للأمّة الإسلاميّة والمجتمع الإسلاميّ أن يبعد عن أعينه واقعة عاشوراء التي تمثّل
طريق الإمام الحسين (عليه السلام) صعب مستصعب لا يحتمله الا من امتحن الله قلبه للإيمان. فعن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) أنه قَالَ: “إِنَّ حَدِيثَنَا
أقيم مجلس عزاء ليلة سبايا الإمام الحسين (عليه السلام)، مساء يوم الأحد 06/07/2025، بحضور جمع من المسؤولين والناس، في حسينيّة الإمام الخميني (قده).
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
هذه الصلاة نقلها السيد بن طاووس في كتابه مصباح الزائر ضمن الزيارة الثالثة لسيد الشهداء الإمام أبي عبد الله الحسين عليه السلام. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.