
الحسين (عليه السلام) لسان الفطرة البليغ
الركيزة الأهمّ في ديننا هي الفطرة. فلولا وجود الفطرة لم يبق وجه لقول الله تعالى إلى رسوله؛ «إِنَّما أَنْتَ مُذَکِّرٌ»([1]) فإن هذا التذكير بسبب وجود
الركيزة الأهمّ في ديننا هي الفطرة. فلولا وجود الفطرة لم يبق وجه لقول الله تعالى إلى رسوله؛ «إِنَّما أَنْتَ مُذَکِّرٌ»([1]) فإن هذا التذكير بسبب وجود
كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد، يطلب منه أن يرسل السبايا إليه بقوله: «سَرّح الأُسَارى إليّ»، فاستدعى ابن
في الإمام الحسين(ع) وعاشوراء, السیرة الإمام الحســـين / حُكِيَ عن السدِّي قال : أضافني رجل في ليلة كنت أحبُّ الجليس ، فرحَّبت به وأكرمته ،
بعد أن أحطنا بالثورة ودوافعها، يلح علينا السؤال التالي: هل اتت الثورة أُكُلَها، هل غيرت واقعاً، وهل صنعت نصراً، وحطمت أعداء؟!. ولربما اتهمها كثيرٌ من
إنّ لعلمائنا الأعلامِ قولينِ مشهورينِ في دفنِ رأسِ الإمامِ الحُسينِ عليه السّلام. فأمّا القولُ الأوّلُ، فهوَ رجوعُ الرّأسِ إلى كربلاء المُقدّسة، وهوَ الرّأيُ القائلُ بإلحاقِ
كان تعلّق الحسين (عليه السلام) بالقرآن شديدا، يتلوه في حلّه وترحاله، ويجادل ويحاجج به أعداءه، فمثلاً: «لما وجد الحسين (عليه السلام) مروان بن الحكم في
بعد واقعة الطف بقيت جثّة الإمام الحسين (عليه السلام)، وجثث أهل بيته وأصحابه بعد واقعة الطف مطروحة على أرض كربلاء، ثلاثة أيّام بلا دفن، تصهرها
هناك آراء ثلاثة في تاريخ دفن الإمام الحسين (عليه السلام), ذهب بعضهم إلى أنه (عليه السلام) دفن في اليوم (11) من محرم, وآخرون في اليوم
زين العابدين الامام علي بن الحسين (سلام الله عليهما) هو الابن الذكر الذي بقي من أولاد الامام الحسين (ع)، ولم يشارك في معركة كربلاء في
يطرح هذا السؤال دائما من قبل الكثير وهو لماذا أمر عبيد الله بن زياد أن يسلك جنوده هذا الطريق بـ “موكب سبايا كربلاء” من الكوفة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.