
اقتداءً بالحسين عليه السلام: كُلنا فداءٌ للإسلام*
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
الجو حار، الشمس تسطع على حجارة الصحن الساخنة، وأطفال رُضّع ببشرة ناعمة كالريش، بين أحضان أمهاتهم، يسيرون ببطء نحو رواق الإمام الخميني (رض). بحسب وكالة
إنني أقدم التعازي بهذه الحادثة الكبيرة إلى الشعب الإيراني وإليكم أيها السادة، أنتم القريبون من السيد بهشتي وكنتم على معرفة بالأفراد الآخرين الذين استشهدوا، إليكم
بحلول محرم الحرام يكون قد حل شهر الملاحم والشجاعة والفداء، شهر انتصار الدم على السيف، شهر تمكّن فيه الحق من دحض الباطل، ودمغ جبهة الظالمين
الامام الخميني جاء في وقت ضياع الانتماء، الاحساس بالتناقض بين الانتماء القومي والوطني. الامام الخميني جاء في وقت ضياع الانتماء، الاحساس بالتناقض بين الانتماء القومي
عادتا صناعة التاريخ لا تأتي بالصدفة بل برسم الهدف وتحديد الموقف… خاص/عادتا صناعة التاريخ لا تأتي بالصدفة بل برسم الهدف وتحديد الموقف… ويساعدها عدم اليأس
يجب أن نستعين على مشكلاتنا بالشعب المستعد بحمد الله للمساعدة والفداء، وقد طوينا بحمد الله بفدائه مراحل مهمّة جدّا،وارتفعت الموانع، وجلا الخائنون، وإن بقي شيء،
انّ النبي الأكرم(ص) كان متيقناً انه من المستحيل أن يكون احداً نظيراً للإمام أمير المؤمنين- عَليهِ السَلام- بكل ماتحمله الكلمة من معني، لكنه عيّن مثالًا
بالتزامن مع الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل الإمام الخميني (قده)، نُشر عملان جديدان من قبل معاونية الشؤون الدولية في مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني (قده)،
من هواجس الامام الخميني (قدس سره)، التي كان يلفت الانظار اليها في خطبه المختلفة، انحراف علماء الدين عن الموعظة ومما يُوصون به.. حيث يؤدي ذلك
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.