
مقام السيدة الزهراء (عليها السلام) في كلام الإمام الخميني (قدس سره)
هناك أمران يشدّد الإمام قدس سره على معرفتها والتمسك بهما حول رؤيته لأهل بيت العصمة عليه السلام بحيث ان إنكارهما يؤدي إلى خللٍ عقيدي والانحراف
هناك أمران يشدّد الإمام قدس سره على معرفتها والتمسك بهما حول رؤيته لأهل بيت العصمة عليه السلام بحيث ان إنكارهما يؤدي إلى خللٍ عقيدي والانحراف
صلاة الليل في المستشفى كان الإمام ينام في ساعةٍ محددة، ويستيقظ في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل لصلاة الليل. وطوال المدة التي قضاها في
وَهِيَ الْحَوْرَاءُ الْإِنْسِيَّة عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «ابْنَتِي فَاطِمَةُ، فَإِنَّهَا سَيِّدَةُ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، وَهِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي، وَهِيَ نُورُ عَيْنِي،
تمهيد إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف
جاء احد من قصر الاليزه في باريس ، و برفقته رجل قدمه (بتشديد الدال) على أنه ممثل مباشر لكارتر ، و يحمل رسالة إلى الأمام
لا يختلف اثنان في أن الذي في قلبه وروحه وعقله طيلة الحياة الشريفة التي قضاها في عالم الدنيا إلى أن غادرها بقلب هادئ ومطمئن مسافراً
لاتظنّوا الغربيين تقدّموا، فما تقدّموا إلّا في الجوانب المادّية.أمّا في الجوانب المعنوية، فما لديهم من شيء.والغرب كشف عن موادّ الطبيعة وقواها، واستعملها ضد الإنسان لا
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
“أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً”. تمهيد “أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على
«امرأة هي من معجزات التاريخ ومفاخر عالم الوجود. المرأة التي ربت في غرفة صغيرة متواضعة اشخاصاً سطعت أنوارهم على عالم الأرض والأفلاك وعالم الملك والملكوت،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.