نفتخر بتقديم الشهداء في سبيل الإسلام
إن الإسلام ومنذ اليوم الأول لظهوره، انتشر هذا الدين الحنيف بالشهادة. ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي
إن الإسلام ومنذ اليوم الأول لظهوره، انتشر هذا الدين الحنيف بالشهادة. ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي
لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً “لا شرقية ولا غربية” يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه
طوال أيام إقامة الإمام في مدرسة علوي كانت الوفود الجماهيرية تتدفق لزيارته باستمرار “الرجال صباحاً والنساء عصراً”، وكانت شدة الإزدحام تؤدي إلى إغماء بعض الزائرين
لقد كان الإمام قدس سره العارف الحقيقي الواصل إلى كعبة مقصوده، يعلم ما يستوجب المقام الشامخ والمنزلة الرفيعة لأهل الولاية الإلهية آل محمد صلى الله
كان الإمام ينام في ساعةٍ محددة، ويستيقظ في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل لصلاة الليل. وطوال المدة التي قضاها في المستشفى للعلاج، ورغم أن
ينظر الدين الإسلامي إلى البشر على أنه كائن يتمتع بقدرات ذاتيه عليه تربيتها وتفعيلها حتى يبلغ الحياة الطيبة في الدنيا ثم يواصلها في الآخرة. إن الدين
«امرأة هي من معجزات التاريخ ومفاخر عالم الوجود. المرأة التي ربت في غرفة صغيرة متواضعة اشخاصاً سطعت أنوارهم على عالم الأرض والأفلاك وعالم الملك والملكوت،
الصلاة احدى دعائم الدین الاسلامی الحنیف، وما یزید من شانها أنّ قبول الاعمال والعبادات مرتهن بقبولها، ومدى اهتمام الانسان بالصلاة یدلّ على مدى اهتمامه بالنسبة
لا يختلف اثنان في أن الذي في قلبه وروحه وعقله طيلة الحياة الشريفة التي قضاها في عالم الدنيا إلى أن غادرها بقلب هادئ ومطمئن مسافراً
لقد قامت فاطمة الزهراء (ع) بدور القائد الحقيقي، وكما قال إمامنا الخميني لو كانت رجلاً لكانت رسولاً، لكن نفس هذه المرأة كانت أمّاً وكانت زوجة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.