
تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني في الدفاع المقدس
من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة
من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة
في ظل التحديات التي تواجهها الأمة الاسلامية لابد أن نولي قضية الوحدة الإسلامية أهتماماً خاصاً ونضعها ضمن اولويات أمورنا. فمن المعلوم لدى الجميع المضاد للوحدة
أو الاتحاد الإسلامي عبارة عن وحدة كلمة الأمة تجاه قضاياها الأساسية وأهدافها المشتركة ووقوفها صفّاً واحداً أمام الأعداء، وهي الغاية القصوى والغرض الأقصى من كل
لقد شكل الجانب الثقافي احد ابرز اهتمامات الإمام الخميني الراحل إذ اعتبره مفصلاً مهماً جداً من مفاصل قوة الدولة الإسلامية ومنعتها. وإذا كان الإمام الخميني
الشيخ حسين انصاريان يرى الإمام أنّ من أهداف الحج «إيجاد التفاهم وتعزيز أواصر الوحدة الاسلامية آ» : «من مهمات فلسفة الحج إيجاد التفاهم، وتعزيز الاخوّة بين
إن الذين يستطيعون حماية بلدهم،إن الذين يستطيعون إنقاذ بلدهم وشعبهم، هم الذين يملكون المعنويات. الانسان يتميز عن سائر المخلوقات باصنافها و انواعها المختلفة، بالعقل و
أين هي جمعية حقوق الإنسان، لماذا لم تصدر منهم أية كلمة؟ إننا لو عثرنا الآن على القاتل وقتلناه، ستبدأ أقلام (حقوق الإنسان) بالكتابة والدعاية ووصف
اني قلق من وقوف الاجنحة المؤمنة بالثورة، وجهاً لوجه! مما يؤدّي الى تقوية جناح بَطِر، يبغي الرفاهية والنعيم!. اني قلق من وقوف الاجنحة المؤمنة بالثورة،
إذا اتجه بلد نحو التقدم، فإنه يسير باتجاه التطور بيدكم أنتم أيها العمال، وإذا سار بلد باتجاه الانحطاط، فهو أيضاً يبدكم أنتم، إذ بعدم العمل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.