
الكرامة؛ أساس سیرة الرسول (ص) والإمام الرضا (ع) في بناء المجتمع الإسلامي
اعتبر متولي العتبة الرضوية المقدسة أن الكرامة هي أساس سیرة النبي (ص) والإمام الرضا (ع) في هداية البشرية وبناء المجتمع الإسلامي. بحسب تقریر موقع آستان
اعتبر متولي العتبة الرضوية المقدسة أن الكرامة هي أساس سیرة النبي (ص) والإمام الرضا (ع) في هداية البشرية وبناء المجتمع الإسلامي. بحسب تقریر موقع آستان
أكد متولي العتبة الرضویة المقدسة، أن الإمام الرضا (ع)؛ إمام حي ومؤثر ومحور وحدة الشعب الإیراني، وقال: يجب أن تقترن أیام عشرة الكرامة بالحماس الديني
لما أخرج المأمونُ الإمامَ الرضا (ع) من المدينة إلى مرو لولاية العهد في سنة 200 من الهجرة، خرجت فاطمة (ع) أخته تقصده في سنة 201
كان الإمام الرضا (ع) يستند إلى الآيات القرآنية في مناظراته (ع) مع العلماء المسلمين من مختلف المذاهب الإسلامية وأيضاً مع غير المسلمين. وكان الإمام الرضا (ع)يثبت
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
كان للإمام الرضا (ع) مناظرات کثیرة مع العلماء المسلمين وغير المسلمين واستطاع (ع) أن يُثبت أقواله في جميع تلك المناظرات. إن الإمام علي بن موسى
عندما استشهد موسى بن جعفر عليه السلام مسموماً بعد سنين من الحبس في سجون هارون، سيطر جوٌّ عام من القمع على البلاد الخاضعة للسلطة العبّاسية.
إن الإسلام كفكر أصيل قد وضعت أسسه واتضحت معالمه وتشخصت أركانه في عصر الرسالة، وعليه فهو ليس بحاجة إلى صياغة جديدة وإنما بحاجة ماسة إلى
أشار رجل الدين الايراني والأستاذ بمؤسسة الإمام الخميني (ره) التعليمية والبحثية “السيد أحمد رهنمايي” إلى صفات المتدين الملتزم من منظور الإمام علي بن موسى الرضا
لقد رافق عصر الإمام الرضا (عليه السلام) حركة فكرية بلغت الغاية في نشاطها وانتشارها، فقد اتسعت رقعة الاسلام وكثرت الفتوحات، واتصل المسلمون بالامم الاخرى من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.