
طرق تمهيد ظهور و واجبات المنتظرين / انتظار الظهور: انتظار اليد على اليد أم السعي والأمل؟
المجتمع المنتظر هو المجتمع الذي يعيش في انتظار اليوم الموعود بإيمان راسخ بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) و حبه للعدالة. هذا المجتمع لا يقتصر
المجتمع المنتظر هو المجتمع الذي يعيش في انتظار اليوم الموعود بإيمان راسخ بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) و حبه للعدالة. هذا المجتمع لا يقتصر
تمت الجمعة ١٥ شعبان ١٤٤٦ للهجرة ، ذكرى ميلاد منجي الإنسانية الإمام المهدي (عج) ، الموافق للرابع عشر من شبا ط ٢٠٢٥ م . ،
يوم الخامس عشر من شعبان يوم الدفاع عن المستضعفين و محطة عزيزة على قلوب المسلمين والمؤمنين، لا سيما أهل هذا الزمان، ففيه كانت اشراقة وجه
تربط زيارة آل ياسين حركة الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف بأصل حركة الوجود وهو الله عزَّ وجلّ، ثم بقطب هداية البشريّة خاتم الأنبياء
السَّلامُ طريقٌ للتواصل، وطمأنةٌ إلى الأمان في العلاقة مع الطرف الآخر، ورغبةٌ في أن يُحيط السَّلامُ بالطرفين في أحوالهما المختلفة. السَّلامُ عليكم هي تحيّة الإسلام
قال الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ، اذا أردتم التّوجه بنا الى الله تعالى والينا فقولوا كما قال الله تعالى : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ
الانتظار معناه أن تكونوا متأهّبين دائماً. لو ظهر إمامكم المكلف بتحقيق العدالة وتكريسها في كل العالم، فيجب أن نكون أنا وأنتم متأهّبين. ليس الانتظار بمعنى
نقل الشيخ عبّاس القمّي في كتاب “مفاتيح الجنان”، زيارة حجّة الله على العباد، عن كتاب “الاحتجاج”، وفيها توجيه الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف
السيد عبّاس عليّ الموسويّ عندما يدخل الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف مكة، يدخل معه خمسةً وأربعون رجلاً من أصحابه، يكونون خاصّته وموضع سره،
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.