
حتمية الوعد الإلهي
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
أكد سماحة آية الله مكارم الشيرازي أن بعض المستشرقين يصرون على أن الإيمان بوجود مصلح عالمي كبير هو مجرد رد فعل على الوضع المضطرب للمسلمين
أشار آية الله الحسيني البوشهري إلى أن مكانة فقه النظام غير واضحة في نظام الحكم، مؤكدًا على وجود فجوة بين الحوزة العلمية، التي تُعتبر مركزًا
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
دعاء مولانا الإمام المهدي المنتظر (عج) في كل يوم من شهر رجب الأصب. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَانِي جَمِيعِ مَا يَدْعُوكَ بِهِ
الشيخ نعيم قاسم يهيِء اللَّه جلَّ وعلا الظروف الموضوعية للقيادة العالمية الواحدة والعادلة للإمام المهدي عجل الله فرجه، وعلى الرغم من الاختلافات البشرية الحادَّة، والظاهرة
آية الله الشيخ عبد الله الجوادي الآملي إنّ التضرّع والدعاء سلاح المؤمن الحقيقيّ: «اغفر لمن لا يملك إلّا الدعاء»(1)؛ لأنّ جوهر الدعاء هو الاعتراف بالفقر
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
إن عبارة “سر مستودع فيها” في الصلوات الخاصة للسيدة فاطمة الزهراء (س) هي تذكير بأنها ليست أم الأئمة المعصومين (ع) فحسب، بل هي أيضاً تحافظ
تميّزت فترة إمامة الإمام الحسن العسكري عليه السلام بالأهميّة القصوى؛ لأنّ مهمّتها كانت التمهيد لولادة الإمام المهدي عجل الله فرجه، والنصّ على إمامته، وتعريف الشيعة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.