
معرفة النفس طريق أكيد إلى معرفة الله تعالى
إن معرفة النفس بشكل حقيقي تُعد طريقاً مؤكداً لمعرفة الله تعالى. هذه حقيقة تؤكدها التجربة الإنسانية الطويلة، ويشهد لها العلم الذي يبرز أن الإنسان، من

إن معرفة النفس بشكل حقيقي تُعد طريقاً مؤكداً لمعرفة الله تعالى. هذه حقيقة تؤكدها التجربة الإنسانية الطويلة، ويشهد لها العلم الذي يبرز أن الإنسان، من

من كانت أخلاقه عظيمة وسيرته حسنة، وعاش بين الناس محباً لهم، راجياً الخير لهم، ومسانداً إياهم، ومعاملاً إياهم بالمعروف، تمنوا بقاءه ودعوا له بطول العمر.

في 26 رجب ذكرى وفاة عم النبي صلى الله عليه وآله ووالد أمير المؤمنين علي عليه السلام أبو طالب رضوان الله عليه نقدم لكم نبذة

هناك معادلة تسلِّط الضوء على أهمية الإتقان في حياة الإنسان ودوره في تحقيق الجودة والتميز في مختلف مجالات الحياة، وهي تنبع من فهم عميق لحقيقة

إن الإيمان الحقيقي يُوَلِّد الأمن في نفس المؤمن، فمن يؤمن بالله وأسمائه وصفاته، يطمئن إلى عدله ورحمته وحُسنِ اختياره له، ومن يؤمن بقضاء الله وقدَره،

قال رجل الدين الايراني “حجة الإسلام والمسلمين السيد صادق الموسوي” مؤلف كتاب “تَمامُ نَهْجِ الْبَلاغة”، بأن الكتاب هو تلخيص لدراسة أكثر من 80 ألف مجلد

ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ لَمْ يَرْحَمِ النّاسَ مَنَعَهُ اللّهُ رَحْمَتَهُ”. رحمة الناس سبيل لنيل رحمة الله، هذه هي المعادلة التي يذكرها الإمام أمير

إن إصلاح النفس يعني تهذيبها من العيوب الأخلاقية، وتنمية فضائلها، ومحاسبتها بشكل دائم لتكون أكثر انسجاماً مع القيَم الأخلاقية السامية، وأكثر قُرباً من الله تعالى

تشير الآية الـ207 من سورة البقرة المباركة إلى أناس يبيعون أنفسهم في سبيل الله، وقد اعتبر الكثير من المفسرين أن هذه الآية إشارة إلى مبيت

ولد في الثالث عشر من رجب، قبل البعثة النبوية بعشر سنين، وبعد عام الفيل بثلاثين سنة في جوف الكعبة بمكّة المكرّمة. قال الإمام الصادق(عليه السلام):
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.