
أسباب زيادة الرزق من منظور الامام علي(ع)
هناك نصيحة مهمة وجديرة بالاهتمام مِمَّن يعمل في المجالات التجارية والاقتصادية ويريد أن يُقبِل عليه الرزق ويتَّسع حاله، أن يشارك الشخص المَحظوظ في العمل لأنه
هناك نصيحة مهمة وجديرة بالاهتمام مِمَّن يعمل في المجالات التجارية والاقتصادية ويريد أن يُقبِل عليه الرزق ويتَّسع حاله، أن يشارك الشخص المَحظوظ في العمل لأنه
إنّ وجود أمير المؤمنين عليه السلام يُعدّ درسًا خالدًا لا يُنسى لكلّ الأجيال البشريّة، من جهاتٍ عدّة، وفي الظّروف والأوضاع المختلفة، سواءٌ أفي عمله الفرديّ
إذا فرضتم أن شخصا كأمير المؤمنين (سلام الله عليه) يحكم بلداً ما، فإن أهل ذلك البلد عندما يرون سيرته، وحياته، كيف يعيش وكيف هو سلوكه
لا يختلف عاقلان في أن المعرفة هي الأساس الأهم للسلوك البشري، فإنَّ الإنسان لا يمكنه اتخاذ قرارات واعية بشأن أفعاله ما لم يدرك العواقب التي
إن الإصلاح الذاتي ليس خياراً بل ضرورة لكل إنسان يسعى إلى التغيير وتهذيب النفس وتزكيتها وتنمية فضائلها. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ لَمْ يَتَدارَكْ
من ضمن فعاليات أسبوع وليد الكعبة، نظّمت دار القرآن الكريم في العتبة العلوية المقدسة محفلًا قرآنيًّا مميّزًا في باحة الصحن المُطهّر، بحضور نخبة من القرّاء
في أجواء إيمانية مفعمة بالفرح والابتهاج، شهدت العتبة العلويّة المقدّسة رفع راية ( ياوليد الكعبة ) إيذانًا بانطلاق فعاليات أسبوع وليد الكعبة الذكرى العطرة لولادة
إنّ رجب هو الشهر السابع في التقويم الهجري وإسم هذا الشهر أصله من “رجب” الذي يعني “مكرّم” و”عظيم” واختير هذا الاسم لأن العرب كانوا يحترمون
إن المؤمن لا يرغب بشيء كما يرغب برضا الله عنه وقبول أعماله، ورضا الله هو الغاية الكبرى لكل عمل صالح يقوم به، فالطاعات والمعاملات الحَسَنة
ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ أَعانَ عَلى مُؤْمِنٍ فَقَدْ بَرِئَ مِنَ الإسْلامِ”. وتعبِّر هذه الجوهرة الكريمة عن موقف الإسلام الواضح الذي لم يترك فيه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.