
جواهر علوية.. “الرزق ليس حكرا على أصحاب العقول”
إن الرزق ليس حكرا على أصحاب العقول، بل هو بيد الله يعطيه لمن يشاء، والحيوانات على سبيل المثال، ليست لها قدرات عقلية كبيرة، ومع ذلك
إن الرزق ليس حكرا على أصحاب العقول، بل هو بيد الله يعطيه لمن يشاء، والحيوانات على سبيل المثال، ليست لها قدرات عقلية كبيرة، ومع ذلك
عندما تمر الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين وهما
تحتَل النِّيَّة أهمية كُبرى في الإسلام فهي التي تعطي العمل الإنساني قيمته الحقيقية، وعلى أساسها يتُمُّ تقييم العمل والعامل، لأن النيَّة هي الأداة التي تكشف
إن تهذيب النفوس وتزكيتها هي الهدف الأسمى للدين، والهدف الأسمى لبعث الرُّسُلُ وإنزاال الكُتُب السماوية كما قال الله تعالى: “هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا
من المُؤَكَّد أن يقبل المؤمن النصيحة لأن ذلك أمرٌ حَسَنٌ بلا شَكٍّ، بل يطلبها ويبحث عنها كمن يبحث عن ضالَّته، وهذا ما دعانا إليه الله
إن شريعة الله للإنسان قائمة على جلب المنفعة إليه، ودفع الضُّرِّ عنه، وبالتالي فهي مبنية على الحكمة الإلهية التي تُوجِّه الإنسان نحو الخير وتمنعه من
إن الحياة الدنيا وفقاً للتصور الإسلامي ليست دار قرار، بل دار ممَرٍّ نَحو الآخرة، مجرَّد مرحلة انتقالية محكومة بالزوال والانتهاء، يعيش الإنسان فيها مُدَّة من
إن التفويض إلى الله هو تسليم الأمر كله إلى الله سبحانه وتعالى، والإيمان بأنه الأعلم والأقدر على تدبير الأمور، وأنه لا يُقَدِّر عليه إلا الأصلح
يحتلُّ ذكر الله تعالى مكانة سامية في الإسلام، وهو واحد من أهم مصاديق العبادة لله تعالى، بل المصداق الأمثل لها، فالذكر هو دُرَّة العبادة وسَنامها
هناك معادلة مهمَّة يكشف عنها الإمام أمير المؤمنين (ع) مفادها: أن الشخص الذي يعجز عن القيام بما يجب وما يقدر عليه من أمور سواء كانت
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.