ضَرَرُ الفَقْرِ أَحْمَدُ مِنْ أَشَرِ الغِنَى
ليس كل فقر مَكروه فقد يكون مَحموداً في كثير من الأحيان وعند كثير من الناس، وليس كل ثَراء مَمدوح فقد يكون مَذموماً، وقد يجلب من
ليس كل فقر مَكروه فقد يكون مَحموداً في كثير من الأحيان وعند كثير من الناس، وليس كل ثَراء مَمدوح فقد يكون مَذموماً، وقد يجلب من
لا تمضي الحياة على وتيرة واحدة، ولا تكون على منوال واحد، فالتقلّب والتغيُّر من أهم قوانينها حیث رُوِيَ عن الإمام علِيٍ (ع) أنه قال: “ضَرُورَاتُ
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “شَرُّ الْمِحَنِ حُبُّ الدُّنْيا”. لا مِحنَة أشَرّ وأخطر في تداعياتها من مِحنة حُبِّ الدنيا، إنها تجلب إلى المَرءِ مُعظَمَ المِحَن،
عنْ أميرِ المؤمنينَ (عليه السلام): «كَمْ مِنْ مُسْتَدْرَجٍ بِالإِحْسَانِ إِلَيْه، ومَغْرُورٍ بِالسَّتْرِ عَلَيْه، ومَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيه. ومَا ابْتَلَى اللَّهُ أَحَداً بِمِثْلِ الإِمْلَاءِ لَه»[1]. إنَّ الدنيا
إن عباداتنا كلها منشؤها الشكر لله، فضلاً عن كونها تلبية لحاجاتنا الروحية والمعنوية، وأن الشكر لله تعالى أو لسواه من البشر ـ مِمَّن لهم علينا
لا يكون العمل لله إلا إذا كان إمتثالاً لأمره تعالى، وهذا يفرض أن تكون النيَّة ـ وهي الدافع الذي يدفعه إلى العمل ـ خالصة لله،
النفاق أسوأ من الكذب وهو إظهار المَرء خِلافَ ما يُبطن، كأن يُظهر الإيمان ويُبطن الكفر، أو يُظهر المَحَبَّة ويُبطِن الكراهية، يدعو لك في محظرك، ويدعو
عندما يشرع الإنسان في أي تصميم معماري كان أو ميكانيكي فإنه سيُخضع كل الأدوات والمواد المتعلّقة بالمشروع إلى الاختبار، ثم بعدها يبدأ بالتنفيذ، فيكون احتساب
إن العُمر نِعمة كُبرى من نِعَم الله على الإنسان، وتتعاظم هذه النِّعمة كلما طال العُمر، ويعظم الحساب عليه بقَدْر طوله وفيما أنفقه صاحبه، وكلا النِّعمتين
لا شك أنه على المرء الذي يقدِّر ذاته أن يتجنَّب كل مواقف الذُّلِّ والهوان والإسلام فله موقف واضح في هذا المجال، فهو يُحَرِّم على المسلم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.