Search
Close this search box.

الامام علي

شرّ المحن حبّ الدنيا

رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “شَرُّ الْمِحَنِ حُبُّ الدُّنْيا”. لا مِحنَة أشَرّ وأخطر في تداعياتها من مِحنة حُبِّ الدنيا، إنها تجلب إلى المَرءِ مُعظَمَ المِحَن،

للقراءة

أعظَمُ البلاء

عنْ أميرِ المؤمنينَ (عليه السلام): «كَمْ مِنْ مُسْتَدْرَجٍ بِالإِحْسَانِ إِلَيْه، ومَغْرُورٍ بِالسَّتْرِ عَلَيْه، ومَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيه. ومَا ابْتَلَى اللَّهُ أَحَداً بِمِثْلِ الإِمْلَاءِ لَه»[1]. إنَّ الدنيا

للقراءة

النفاق أسوأ من الكذب

النفاق أسوأ من الكذب وهو إظهار المَرء خِلافَ ما يُبطن، كأن يُظهر الإيمان ويُبطن الكفر، أو يُظهر المَحَبَّة ويُبطِن الكراهية، يدعو لك في محظرك، ويدعو

للقراءة

امتحان القلوب

عندما يشرع الإنسان في أي تصميم معماري كان أو ميكانيكي فإنه سيُخضع كل الأدوات والمواد المتعلّقة بالمشروع إلى الاختبار، ثم بعدها يبدأ بالتنفيذ، فيكون احتساب

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل