ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالًا للكاتب والناشط في شؤون العالم الإسلامي السيّد علي رضا كميلي يجري فيه استعراض الأوضاع الراهنة في العالم الإسلاميّة وتوفّر الأرضيّة
“في سجون الطاغوت، كنّا عندما تضيق صدورنا، وعندما نخاف… نتكلّم مع اللّه، لكن مَن لا يملك الإيمان ماذا يفعل؟! فهو شقيٌّ وتعيس”. يشكّل الدعاء أحد
أكد متولي العتبة الرضوية المقدسة “الشيخ أحمد مروي” أنه على العلماء أن يعملوا على إنقاذ الناس من الواقع المرير الذي يعمل له أعداء الأمة الإسلامية،
الشيخ حسين أحمد كريمو البحث في القرآن الحكيم له جماليته، وبهاءه، ونوره، وحضوره، في العقل، والقلب، والروح، والجسد، لأن القرآن كلام الله سبحانه وتعالى وفضله
الشيخ لؤي المنصوري اذا ما أردنا ان نحدد مقومات الهوية الاسلامية فعلينا مراجعة السيرة النبوية الشريفة والخطوات التي اقدم عليها النبي الاكرم صلى الله عليه
آية الله الشيخ جعفر السبحاني الاجتهاد: كان السيد البروجردي متضلّعاً في رجال الفريقين يعرف أسماءهم وأسماء آبائهم وتلاميذهم ومشايخهم، وقد لمس النقائص الفنية في الجوامع
تتكرّر مشاهد هتك الحرمة الإنسانيّة، وسببها الأساس أنَّ الإنسان عندما أمره الله عزَّ وجلَّ أن يُحصّن حرماته ومقدّساته، لم يلتزم بتحصينها؛ فلو التزم بذلك، وبنى
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
إنّ من أهمّ واجبات الإمام هو رعاية المجتمع الإسلامي عن كَثَب، وملاحظة كلّ صغيرة وكبيرة في الحياة الاجتماعيّة، ورصدها ومحاولة إصلاحها وإرشادها، ودفع المفاسد والأضرار
قائد الثورة الإسلاميّة، الإمام الخامنئي يوجّه نداءً إلى الأمة الإسلامية بمناسبة حلول موسم الحج 1442. بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين، وصلى الله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.