
لماذا جعل الله الإنسان خليفة في الأرض؟
قول العرفاء والمتصوفون بأن الملائكة ليسوا مرآة الجمال الإلهي إنما هم مفتونون به فيعبدون الله طاعة له بينما الإنسان هو المرآة التي يتمثل بها الإنسان.
قول العرفاء والمتصوفون بأن الملائكة ليسوا مرآة الجمال الإلهي إنما هم مفتونون به فيعبدون الله طاعة له بينما الإنسان هو المرآة التي يتمثل بها الإنسان.
قيل قديماً الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك، لماذا يتسارع الوقت عند الناس؟ وهل للتقدم في السن علاقة بالإحساس بالزمن؟ وهل لذلك علاقة بـ “الدماغ”؟
آية الله ناصر مكارم الشيرازي يثار أحيانا سؤال عن سبب خلق هذا الموجود المضل المغوي. وفي الجواب نقول: أوّلا: لم يخلق الله الشيطان، شيطانا. والدليل
الجواب/ وعليكم السلام الخير اعم من المادي والمعنوي وهو هنا بمعنی ما تقوم به الحياة الحقيقية وما يرتبط بسعادته، فيصد عن الخير ويمتنع عن الاستنارة
الشخص الذي يمتلك بصيرة، هو ذاك الإنسان العاقل الذي يَعي الواقع ويدركُه ويَعرِف الناس من حوله، أي إنّ لديه القدرة على التمييز بين ما هو
لقد سخّر الله تعالى جميع مخلوقاته في خدمة الإنسان والرقيّ به نحو الكمال. وهي نِعم لا تدوم ولا تزيد إلا بوجود أسبابها وأداء الواجب نحوها.
لقد خلق الله الإنسان وأودع فيه ميلاً فطرياً وعشقاً جبلياً للكمال المطلق اللامتناهي. وهيأ له أسباب الوصول إليه، ودعاه إلى اعتلاء العروة الوثقى بنداء خفي
الإعراض عن الدّنيا يعني أن لا يتعلّق القلب بها، بحيث لا يؤدي الاستمتاع بملذات الّدنيا والانهماك بأمورها المادية إلى ترك الواجب أو إلى ارتكاب الحرام.
إن ما يتناوله الإنسان من طعام يواطئ في أثره ما ينثره من بذور في الأرض الزراعية فإن طاب مأكله وتطهر.. تجلى انعكاسه في رقة وصفاء
.رُويَ عنْ فاطمةَ (صلواتُ اللهِ عليها) أنَّها قالت: «مَنْ أصعَدَ إلى اللهِ خالصَ عبادتِه، أهبطَ اللهُ [إليهِ] أفضلَ مصلحتِه»[1]. الإخلاصُ هو صدقُ العبدِ في توجُّهِهِ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.