القرآن يحثّ على صحبة أهل الخير
يحثّ القرآن الكريم على صحبة أهل الخير وذوي الأخلاق الرفيعة، ويحذر من مرافقة من ليس لديهم تقوى أو أخلاق. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لُزُومُ
يحثّ القرآن الكريم على صحبة أهل الخير وذوي الأخلاق الرفيعة، ويحذر من مرافقة من ليس لديهم تقوى أو أخلاق. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لُزُومُ
لقد ظهر الاسلام، الدين القيّم الحنيف، للقضاء على كل فكر جاهلى وازالة اوهام الجاهلية بما فيها من غطرسة وعبودية لغير الله تعالى واستبعاد للانسان بلونه
صحيحٌ أن الله تعالى فضّل المجاهدين في سبيله على القاعدين ﴿وَفَضَّلَ اللّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا﴾1، ولكن ليس كل من حمل السلاح وانطلق لقتال العدو
إن رعايتنا لأبنائنا فلذات أكبادنا واجب علينا، ولا بد من أن نأخذ بأيديهم إلى كل عمل صالح وندربهم عليه؛ لينالوا رضوان ربهم، وعلينا أن نزرع
الصّوم سلّمٌ نحو التقوى ووسيلة لتحصيلها في وجودكم. التقوى هي أن يراقب الإنسان سلوكيّاته وأفعاله ويحدّد كونها مدعاة رضا الله وتُوافق الأمر الإلهي أم لا.
إن التقوى تُعدّ نوعاً من المحافظة على الذات وهي تحافظ على الإنسان من الغضب والعذاب الإلهيين وترتبط بمفهوم “التحكم في الذات”. ومن القيم التي تعزز
إن الدعاء سلاح رباني منَحَهُ الله للإنسان به يحتمي من الشيطان، وبه يقوى على مواجهة التحديات، وبه تقوى عزيمته، وبه يثبت أمام العدو، وبه يستحق النُّصرة
سماحة السيد حسن نصر الله (حفظه الله) أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد الناس بالصوم، وهو ما كتبه أيضاً على الأمم السابقة، وجعل التقوى
الشيخ لؤي المنصوري بصائر قرآنية تحت عنوان : الصبر قال تعالى (الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.