
الإمام الخامنئي في الذكرى السنويّة الخامسة لاستشهاد قادة النصر
على أعتاب الذكرى الخامسة لاستشهاد قائد «قوة القدس» في «حرس الثورة الإسلامية» الفريق قاسم سليماني، والشهيد أبي مهدي المهندس ورفاقهما الشهداء في العملية الإرهابية التي

على أعتاب الذكرى الخامسة لاستشهاد قائد «قوة القدس» في «حرس الثورة الإسلامية» الفريق قاسم سليماني، والشهيد أبي مهدي المهندس ورفاقهما الشهداء في العملية الإرهابية التي

استقبل قائد الثورة الاسلامية سماحة الامام السيد علي الخامنئي يوم الأحد 2024/12/29، عائلة الشهيد ابو مهدي المهندس بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة لاستشهاده. وجرى هذا اللقاء

تحت شعار “قطعاً سننتصر”، وتخليدا وتكريما لتضحيات شهداء قادة النصر والمقاومة، السيد حسن نصر الله والحاج قاسم سليماني والحاج ابو مهدي المهندس ورفاق دربهما، يقيم

اعلن المدير العام للشؤون الثقافية والسياحية والحرب اليدوية بمحافظة كرمان (جنوبي البلاد)، انه سيتم ازاحة الستار عن نقش “الجندي” باللغتين العربية والانجليزية لوضعهما في جوار

“يا الله الحبيب، والخالق الحكيم، الواحد الأحد، أنا خالي الوفاض، وحقيبة سفري فارغة، لقد جئتك من دون زاد، وكلّي أمل أن ترزقني عفوك وكرمك، لم

المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة

ندى بنجك إنّها الحكايات جميعها تلتمّ الآن في هذه الغرفة، وتبوح أصواتهم بحشرجة الاشتياق، وتلمع عيونهم التي لم يدم فيها انحباس الدمع، حينما صار الكلام

“أشهد بأصول الدين، وأشهد أن لا إله إلّا الله، وأشهد أنّ محمّداً رسول الله، وأشهد أنّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب وأولاده الاثني عشر

سمية علي “أتمنى أن يأتي اليوم الذي أستطيع أن أكافئ فيه الحاج نبيل”، قال الشهيد السيد حسن نصرالله لأحد المقربين منه. نُقل حب السيد وحفظه

للوصيّة في وجدان الأُمم والأفراد أهميّة شديدة. وتشتدّ هذه الأهميّة حينما تصدر عن أصحاب المقامات المعنويّة الذين يمتازون بالمناقبيّة والخبرة والحرص على مصلحة شعوبهم ومريديهم.
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.