ما هي المهام التي زاولها النبي الأعظم بأمر رباني؟
قال تعالى: ﴿وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْۚ﴾[1]. للنبيّ الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مهامّ مختلفة، يختصُّ بها دون غيره، ولا تتعلّق
قال تعالى: ﴿وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْۚ﴾[1]. للنبيّ الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مهامّ مختلفة، يختصُّ بها دون غيره، ولا تتعلّق
القسم : التاريخ الموضو:بنوأمية العنوان:وجوب قتل معاوية إذا أصبح حاكما الكتاب:أنساب الأشراف المؤلف:البلاذري المتوفى:892 المجلد:الخامس رقم الوثيقة:666
ومن جملة الأمور الأخری التي يتبيّن من خلالها ويستدل بها على ضرورة الحکومة الإلهية ، هي ضرورة إجراء الأحکام الإسلامية وحرمة تعطيلها في فترة
إنّ من الواضح الذي لا خلاف فيه ، أنّ الإنسان اجتماعي بالطبع . وأنّ هذا الطبع الاجتماعي وهذه الحياة الاجتماعية تستلزمان تزاحماً وتعارضاً بين
إنّ من أهمّ الأمور الضرورية للمجتمع الإنساني ، والتي لا يمکن له أن يستغني عنها ، وجود الحکومة التي تحفظ له حقوقه وتحدّ من
برؤية المرجع آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (دام ظله) الخلاصة: إن المناظرات التي خاضها الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام) لم تكن قضية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.