
الصلاة وسلوكنا اليومي
هناك الكثير من التوجيهات الأبويّة الصادقة للإمام الخامنئي دام ظله المتعلّقة بالعبادة وروحيّتها، ومضمونها، من الصلاة إلى الذكر والاستغفار والدعاء، وغيرها من العناوين. وسنتعرّض في
هناك الكثير من التوجيهات الأبويّة الصادقة للإمام الخامنئي دام ظله المتعلّقة بالعبادة وروحيّتها، ومضمونها، من الصلاة إلى الذكر والاستغفار والدعاء، وغيرها من العناوين. وسنتعرّض في
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
سُنَن يوم العيد وآدابه كثيرةٌ، منها: أ- زكاة الفطرة: إخراج زكاة الفطرة، صاعًا عن كلّ نسمة، من الواجبات، وتُدفع قبل صلاة العيد على التفصيل المبيَّن في
ساعات الذهول إن من أصعب الساعات التي تمر على المرء، هي تلك الساعة التي لا يجد عندها – في نفسه – خيرا ولا شرا..بل يجدها
الاهتمام بالنوروز يعني الاهتمام بالتزاور والتحابب وتأليف القلوب؛ فهو اليوم الذي يجتمع فيه الاحباب والاقارب حول مائدة واحدة تجمع الخيرات المعنوية والمادية، تجمع القرآن الكريم
ورد في العديد من الروايات أنَّ أبواب السماوات تُفتح منذ الليلة الأولى من شهر رمضان المبارك، ولا تُغلق حتى آخر ليلة منه. وهذا يدلُّ على
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مجموعة تصاميم تسلّط الضوء على أهمّ فوائد الدعاء في رؤية قائد الثورة الإسلامية، ومن هذه الفوائد التي يتحدث حولها الإمام الخامنئي
ذكر سماحة آية الله جوادي آملي أنه عندما يُوصى بعدم مغادرة المصلى بسرعة بعد الصلاة، فإن ذلك يعود إلى أن الدعاء بعد أداء الفريضة يُعتبر
إذا اعتبرنا أنّ حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين عليه السلام فإنّ الذي أحيى هذه الظاهرة وأوضحها وبيّنها هو السيّدة زينب عليها السلام
من المجالات المهمة التي تؤدي إلى فهم أفضل لأهمية هذا الشهر المبارك عبر التاريخ هي أن نتعرف على هذا الشهر من منظور الأسماء والصفات المختلفة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.