اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم
اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم، واسألوه التوفيق وكفّ الأيدي التي تحاول زرع الفرقة في صفوف هذا
اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم، واسألوه التوفيق وكفّ الأيدي التي تحاول زرع الفرقة في صفوف هذا
شهر رمضان فرصة استثنائية في كل عام. إن صيام شهر رمضان بحد ذاته يمهّد الأرضية الروحانية والنورانية للصائم، ويُهيّئ الصائم لكسب الفيوض الإلهية. هذه الباقة
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفات من ذكريات للإمام الخامنئي حول والدته وجوانب من أسلوب تربيتها لسماحته ولإخوته ومواقفها في بعض محطات حياته. كانت والدتي
الشيخ الحسين أحمد كريمو الحياة تمضي بسرعة هائلة، ونحن نسير إلى النور والضِّياء حيث اقترب الوعدُّ الحقُّ بحلول وقت الضيافة الإلهية لهذه الأمة المباركة المرحومة
إنّ لهذه التوسُّلات الموجودة في الزيارات المختلفة -والتي لبعضها أسانيد جيّدة- قيمة عالية. فالتوسُّل والتوجّه والأُنس بهذا الإنسان العظيم عن بُعد لا يعني أن يدّعي
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم
مع انبلاج الفجر وتناثر خيوط الشمس الرفيعة في الأفق، يبدأ يوم جديد لفاطمة مع الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف. تفتح عينيها، تلقي عليه
1. التوجّه إلى القبلة: من الآداب التي ينبغي للدَّاعي أن يُراعيها، أن يتوجّه أثناء الدُّعاء إلى القبلة ببدنه، ويترك استدبارها بل التلفَّتَ يَمنةً ويسرة. فقد جاء
إن الدعاء سلاح رباني منَحَهُ الله للإنسان به يحتمي من الشيطان، وبه يقوى على مواجهة التحديات، وبه تقوى عزيمته، وبه يثبت أمام العدو، وبه يستحق النُّصرة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.