إن الحياة الدنيا قائمة على توازن دقيق في تكوينها، وفيما تعطي وتمنع، “لا تَأْتِي فِيْها نِعْمَةٌ إلّا بِفِراقِ أُخْرى” كما يقول الإمام أمير المؤمنين (ع)،
أليست الألفاظ الحسنة تدل على أن صاحبها ذو ذوق أدبي ورقي فكري؟! بلى.. فما أوضح الفرق بين من يقطر حديثه رقة وعذوبة، وبين من ينضح
قال سماحة آية الله العظمى عبد الله جوادي آملي في شرح حديث النبي صلى الله عليه وآله: «لا شَرَفَ كَبُعدِ الهِمَّةِ»، إن الإنسان ما دام
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
ما هو البرزخ؟ البرزخ هو الحاجز والحدّ الفاصل بين الشيئين. قال تعالى: { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ } [الرحمن: 19، 20] فقد فُسّرت هذه الآية بأنّه
فالإنسان إذا عاش هموم الدنيا وآلامها وأسقامها ومشاكلها وعناءها، وشعر بأنَّ أمواج الفتن والمحن تزحف نحوه، قلّ تعلقه بها، وقل ركونه إليها، وتنفَّر منها قهراً.
هل يلزم من ذلك أن يكون النصر حليف المؤمنين دائماً؟ وهل يلزم أن تكون الإمدادات الغيبية إلى جانب هؤلاء المؤمنين بشكل مطلق (في كل زمان
شدد رئيس جماعة المدرسين في الحوزة العلمية في قم على أن المواقف السلبية تعرقل تحقيق التآلف بين الناس. وأوضح أنه ينبغي على الإنسان أن يتواصل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.