
في أمور الدنيا انظروا إلى من هو دونكم لتعيشوا براحة، وفي العلوم إلى من هو فوقكم لترتقوا
قال سماحة آية الله العظمى عبد الله جوادي آملي في شرح حديث النبي صلى الله عليه وآله: «لا شَرَفَ كَبُعدِ الهِمَّةِ»، إن الإنسان ما دام
قال سماحة آية الله العظمى عبد الله جوادي آملي في شرح حديث النبي صلى الله عليه وآله: «لا شَرَفَ كَبُعدِ الهِمَّةِ»، إن الإنسان ما دام
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
ما هو البرزخ؟ البرزخ هو الحاجز والحدّ الفاصل بين الشيئين. قال تعالى: { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ } [الرحمن: 19، 20] فقد فُسّرت هذه الآية بأنّه
فالإنسان إذا عاش هموم الدنيا وآلامها وأسقامها ومشاكلها وعناءها، وشعر بأنَّ أمواج الفتن والمحن تزحف نحوه، قلّ تعلقه بها، وقل ركونه إليها، وتنفَّر منها قهراً.
هل يلزم من ذلك أن يكون النصر حليف المؤمنين دائماً؟ وهل يلزم أن تكون الإمدادات الغيبية إلى جانب هؤلاء المؤمنين بشكل مطلق (في كل زمان
شدد رئيس جماعة المدرسين في الحوزة العلمية في قم على أن المواقف السلبية تعرقل تحقيق التآلف بين الناس. وأوضح أنه ينبغي على الإنسان أن يتواصل
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نص كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 3/8/2007 حول دعاء «يَا مَنْ أَرْجُوهُ لِكُلِّ خَيْرٍ» في شهر رجب حيث يشرح سماحته فقرات الدعاء
الشيخ نعيم قاسم يهيِء اللَّه جلَّ وعلا الظروف الموضوعية للقيادة العالمية الواحدة والعادلة للإمام المهدي عجل الله فرجه، وعلى الرغم من الاختلافات البشرية الحادَّة، والظاهرة
إن عالم البرزخ هو عالم يعيشه البشر بين الحياة في الدنيا والانتقال إلى الآخرة. ولفظ “البرزخ” هو يعني الشيء الذي يفصل بين شيئين ولهذا يتم إطلاق
إن الحياة الدنيا وفقاً للتصور الإسلامي ليست دار قرار، بل دار ممَرٍّ نَحو الآخرة، مجرَّد مرحلة انتقالية محكومة بالزوال والانتهاء، يعيش الإنسان فيها مُدَّة من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.