
سيماء الصالحين
أثر التفكير بالمكروه(*) نقل آية الله السيّد أحمد الفهري(1) أنّ العارف الشيخ رجب علي الخياط(2) رحمه الله حكى له ذات يوم: كنتُ ذاهباً في أحد
أثر التفكير بالمكروه(*) نقل آية الله السيّد أحمد الفهري(1) أنّ العارف الشيخ رجب علي الخياط(2) رحمه الله حكى له ذات يوم: كنتُ ذاهباً في أحد
الكاتب : أحمد الخالدي بعد أن تطرّقنا الى دعاء النبي إبراهيم (عليه السلام) وما تضمنه من أمور مهمة جاءت الآيات اللاحقة على تفصيل مناسك الحج
إنّ تهذيب النّفس هو أوّل أمرٍ أوصى الإسلام به الناس للظّفر على جنود إبليس والتخلّص من صفات النّفس الرّذيلة. وبالطبع، فإنّ أوّل خطوةٍ في هذا
قال الإمام علي عليه السلام: “من هَوَانِ الدنيا على اللهِ أنّه لا يُعصى إلاّ فيها، ولا يُنال ما عِنْدَه إلاّ بتركها“. وهذا أمير المؤمنين يحدّثنا
يرتبط أداء الإنسان وكل سلوكه بنظرته إلى الدنيا: هل الدنيا كل الحياة؟ أم أن الدنيا جزءٌ منها ومعبرٌ إلى حياة خالدة في الآخرة؟ ولعلَّ البعض
نقصد بموانع حضور القلب في العبادات كلّ ما يستدعي غفلة القلب عن محضر العبادة ويذهله عن معاني حركات وأذكار وطقوس العبادات ويسرح به بعيداً عن
إن الزهد في الشيء الإعراض عنه، وإنما يكون للزهد شأن يكسب الزاهد فضلا اذا كان المزهود فيه ذا قيمة وثمن كبير، وأمّا اذا كان المزهود
“من الواضح أنّ الإيمان بالله من نوع العلم ومن الكمالات المطلقة، وحيث إنّه من الكمالات فهو أصل الوجود، وأصل حقيقة النّور والظّهور، وما لا يكون
يذكر الإمام الخامنئي خاطرة حول فترة رئاسة سماحته للجمهورية ويتناول فيها الحديث حول بساطة عيش والديه طوال تلك الفترة ، ويقول: منزل الامام الخامنئي (دام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.