إعلم أيها العزيز أن عظمة كل كلام وكل كتاب إما بعظمة متكلمة وكاتبه، وإما بعظمة مطالبه ومقاصده، وإما بعظمة نتائجه وثمراته، وإما بعظمة الرسول والواسطة،

رسول اللَّه صلى الله عليه وآله كما هو قدوة وأسوة حسنة للعالمين في السيرة والسلوك والقيم التي أرسى ركائزها، فإنه قدوة كذلك في علاقاته الاجتماعية،

قال أستاذ مدرس في جامعة “بوعلي سينا” الایرانیة: “من أهم ميزات شهر رمضان المبارك وخصائصه هي فضيلة الأعمال فيه، ودعوة إلى الأخلاق الحسنة، والتساهل مع

 تشير الآية الـ207 من سورة البقرة المباركة إلى أناس يبيعون أنفسهم في سبيل الله، وقد اعتبر الكثير من المفسرين أن هذه الآية إشارة إلى مبيت

 يحثُّ الإسلام على طلب العلم، ويعتبره من أعظم الفرائض، قال رسول الله (ص) “طَلَبُ العِلْمِ فَريْضَةٌ عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ ومُسْلِمَةٍ”.  ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:

فضلاً عن ليلة القدر في سورة “القدر” المباركة، وسورة الكوثر، وآية النور، هناك العديد من الآيات التي نزلت في وصف المؤمنات وإن السيدة فاطمة الزهراء

يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم

في دراسة قام بها أحد علماء النفس، توصّل إلى أنّ 7% فقط من الاتّصال يكون بالكلمات، و38% بنبرة الصوت، و55% بلغة الجسد، ولو اختلفت الكلمات