وفاة النبي (ص) كانت في السنة 11 هـ يوم الإثنين كما تحدث أغلب المصادر، ولكن الآراء تضاربت في تحديد شهره وساعته. فمن أهل السنة من
من أعمال يوم عرفة هذه الصلوات التي روي عن الصادق عليهالسلام أن من أراد أن يسرَّ محمداً وآل محمد عليهمالسلام فليقل في صلاته عليهم: اللّهُمَّ
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ* يُخَادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ*
حمزة بن عبد المطلب، عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكان من شجعان العرب ومن المعروفين ببطولاته في الاسلام، وهو الذي أصرّ على أن
التأمل في قضية الخوارج[1] الذين كانوا من المتعبدين المتنسّكين، بل يمضون الليل في العبادة، عندما أرسل الإمام عليّ عليه السلام ابن عباس[2] يوم النهروان ليبذل
عن جوائز العيد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: “إذا كان أول يوم من شوال نادى منادٍ: أيها المؤمنون اغدوا إلى
قال سماحة الامام الخميني ، في اخر يوم من شعبان سنة 1403 ه. ق. ( 1983م) في جمع من ائمة الجمعة و الجماعة ، في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.