تمرّ علينا هذا اليوم الثاني عشر من شهر رمضان المبارك ذكرى حدثٍ هام في تاريخ الأمّة الإسلاميّة ففي مثل هذا اليوم من السنة الأولى للهجرة
لأنّ دين الإسلام هو دين شامل يُراعي جميع أبعاد الوجود البشري فإنّ للعبادة في الإسلام آثارها وفوائدها على الصعيدين الفردي والاجتماعي. تؤثّر العبادة على بناء
هو الخطاط الليبي، عبد السلام الصراري، من مدينة بني وليد، الذي أتقن فن الخط العربي، حتى صار من أبرز الخطاطين في المدينة، وكتب القرآن الكريم
فقد جاء في خطبة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم: “يا أيّها النّاس من حسّن منكم في هذا الشّهر خُلقه كان له جواز على الصّراط
جاء في خطبة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم: “وصِلُوا أرحامكم،… ومن وصل فيه رحمه وصله الله برحمته يوم يلقاه، ومن قطع فيه رحمه قطع
ثواب الصائم: عن الإمام علي عليه السلام: “نوم الصائم عبادة، وصمته تسبيح، ودعاؤه مستجاب، وعمله مضاعف، إن للصائم عند إفطاره دعوة لا ترد”. وعن النبي
أشار إلى ذلك، الخطيب في حسينية “المنتظر” بمدينة “ليون” الفرنسية الشيخ “مجتبي رحمتي” في حديث لوكالة “إكنا” للأنباء القرآنية الدولية قائلاً: إن هناك 30 مؤرخاً
درس من الأمام الخميني(قدس سره)،على عتبة دخول شهر رمضان المبارك/ضيافة الله تعالى رمضان شهر تهذيب النفس واصلاح الأنسان وسلامة المجتمع. الآن، ونحن على عتبة دخول
قال العلامة المجلسي (رحمه الله) في زاد المعاد في أعمال عيد الميلاد وهو اليوم السّابع عشر من ربيع الاوّل: قال الشّيخ المفيد والشّهيد والسّيد ابن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.
