بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قصدت السيدة الزهراء (عليها السلام) المسجد ذات يوم وألقت فيه خطبة عصماء. وهذا من مواقفها الداعية إلى

أمّ أبيها هي من الكنى الخاصّة المأثورة لـفاطمة الزهراء (سلام الله عليها) وقد ذُكِرت أسباب في التكنية، من جملتها: أنها كانت تعامل أباها كالأم وأنها

في السیرة الإمام عـلي, السیرة فاطمة الزهراء / بعدما انتهت مراسم دفن جثمان السيّدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، وبعدما نفض الإمام علي (عليه السلام) يده

جاء في كتاب علل الشرائع عن المفضل قال: قلت للصادق (عليه السلام): جعلت فداك من غسل فاطمة (عليها السلام)؟ قال: ذاك أمير المؤمنين، قال: فكأني

إنشغل عليّ عليه السلام وفاطمة عليها السلام وبنو هاشم ومعهم الصحابة الأجلّاء بفاجعة رحيل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وتجهيزه ودفن جسده الطاهر. وبعد

1ـ فاطمة عليها السلام على فراش المرض إنتشر خبر مرض السيّدة فاطمة الزهراء عليها السلام في المدينة، وسمع الناس به، ولم تكن تشكو السيّدة فاطمة

كانت السيّدة فاطمة الزهراء عليها السلام في ذلك اليوم الذي توفيت فيه طريحة الفراش، وقد أخذ منها الهزال كلّ مأخذ، وما بقي منها سوى الهيكل