
مَنْ تَرَكَ الْعُجْبَ وَالتَّوانِيَ لَمْ يَنْزِلْ بِهِ مَكْرُوهٌ
إنّ العُجُب من الصفات القبيحة المَقيتة، والخِلال المنفّرة، الدّالة على ضِعة النفس، وضيق الأفق، وصفاقة الأخلاق، وقد نهت الشريعة عنه، وحذّرت منه. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
إنّ العُجُب من الصفات القبيحة المَقيتة، والخِلال المنفّرة، الدّالة على ضِعة النفس، وضيق الأفق، وصفاقة الأخلاق، وقد نهت الشريعة عنه، وحذّرت منه. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
الحياة الدنيا حين تُقاس بمقاييسها هي تبدو أمراً عظيماً هائلاً، ولكنها حين تُقاس بمقاييس الوجود، وتوزَن بميزان الآخرة تبدو شيئاً زهيداً تافهاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
لايمكن للمرء أن يحافظ على نفسه ودينه وكرامته من دون الصبر، فإن الصبر هو المهارة التي يدرأ بها سورة الغضب، واندفاعة العَجَلَة، ونار الانتقام، وبالصبر
إنّ المبالغة فيما يتوقّعه الصديق من صديقه تولِّد الشعور بالتقصير معه، وقد يتعاظم ليصل مرحلة الشعور بالظلم، مِمّا يؤدي إلى تفكّك وانهيار العلاقة بينهما. ورُوِيَ
إن الإسلام يدعو دائماً إلى التمسُّك باليقين والمعرفة، ويرى أنَّ الثبات في الرأي والاعتقاد يُشكل الدرع الواقي للفرد ضد كل محاولات التشكيك والهجوم الفكري، فلا
إن دافعية اليقين بالجزاء لإحسان العمل والسلوك من أهم المباديء الإسلامية، إذ يُعبِّر عن علاقة وثيقة بين يقين العبد بعقوبة الثواب أو الجزاء الإلهي وبين
إن النجاح في الحياة لا يأتي بسهولة ويُسر، فالحياة قائمة على المصاعب والمتاعب، والكدح والجهد، وفيها يواجه المرء خصوماً وأعداءً، فلا يمكنه النجاح فيها إلا
إن سوء الخلق لا يُضرُّ بالنفس وحسب، بل يؤدي إلى قطع العلاقة مع الآخرين، وانعدام فرص العمل، وقلة الرزق، وكما أن الأخلاق الحسنة تساهم في
قد دعت النصوص الشرعية الشريفة وبكثرة إلى كفِّ الأذى عن الناس، وأعلنت بصراحة حرمة التسبُّب لهم بأي نوع من الأذى المادي والمعنوي، سواء كان باللِّسان
هناك قاعدة نفسية وسلوكية يذكرها الإمام علي (ع)، تكشف عن أثر القلق والتوتر على شخصية الإنسان وسلوكه الاجتماعي، ومن الضروري أن نفهمها ونلتزم بمقتضاها. ورُوِيَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.