
السيد وديع الحيدري جاء في ردّ سماحة الإمام الخامنئي دام ظله على رسالة مجموعة من التلاميذ حول مسيرة الأربعين : (…تقبّل الله زيارتكم،

السيد وديع الحيدري إن المشكلة التي نعاني منها في الكثير من مجالسنا الحسينية أنها غالباً ما تكتفي بإثارة الجانب العاطفي للقضية فقط رغم أهميته

السيد وديع الحيدري (الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدَاً إِلَّا اللهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللهِ حَسِيبًا) هذه هي الصفة التي لابدّ للمبلّغ الرسالي

السيد وديع الحيدري إن وصول المجتمع البشري بشكل عام ، والمجتمع الإسلامي بشكل خاص إلى القناعة الكافية بقدرة الدين الإسلامي على إدارة شؤون الحياة

السيد وديع الحيدري قال تعالى : (وَلَا تَلۡبِسُوا۟ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَـٰطِلِ وَتَكۡتُمُوا۟ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ) من الصفات التي ينبغي للإنسان المؤمن أن يتحلى

السيد وديع الحيدري بسم الله الرحمن الرحيم ماذا تعني “لبيك يا حسين” ؟ يقول الشهيد الأقدس طاب ثراه : (“لبيك با حسين” يعني

السيد وديع الحيدري إن التأكيد على زيارة الإمام الحسين عليه السلام في أغلب المناسبات ، وخصوصاً الزيارة التي يُستحب أن يزار بها في كل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.