دور و منزلة قوات التعبئة الشعبية في كلام الامام الخميني(قدس سره)
لا شك في أن تشكيل قوات التعبئة الشعبية في نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كان من البركات والألطاف الإلهية التي منّ بها الله سبحانه على الشعب
لا شك في أن تشكيل قوات التعبئة الشعبية في نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كان من البركات والألطاف الإلهية التي منّ بها الله سبحانه على الشعب
د. محمد عليق الإمام القائد دام ظله، التعبويّ الأوّل والـ “بسيجي” بامتياز، انفرد بوضع الكوفية التعبويّة على كتفيه افتخاراً وانتماءً لها، وربما تيمّناً بما أطلقه
إنني اتفاخر دائماً بإخلاص وصدق التعبويين وأطلب من الله تعالى أن يحشرني مع أحبائي التعبويين. فما افخر به في هذه الدنيا هو أني أحد التعبويين.
إنّ تضخيم قدرات الأعداء هو أحد المرتكزات الأساسيّة للحرب النفسيّة التي تُشنّ ضدّ الشعب الإيرانيّ العزيز والمسلم. فمنذ انتصار الثورة الإسلاميّة، أوهموا شعبَنا بشتّى الأساليب
مرّ زمان كان اللوردات الانكليز يعينّون معالم الخريطة السياسية للعالم بحركة أصبع اليد. فالانكليز هم أكثر دول الدنيا معرفة بالعالم فقد خبروا المعمورة وكان لهم
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
نرى في الوقت الحاضر تمرّد أغلب الشباب على الأسرة والمجتمع والقوانين والأعراف، وأصبح الانتقاد الدائم لكافة أوضاع الحياة سمة تلازمهم، وقد يُواجه هذا التمرّد والانتقاد
قال رسولنا الأكرم (صلى الله عليه وآله): «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ: إِمامٌ عادِلٌ، وشابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ الله عزَّ
إن العُمر نِعمة كُبرى من نِعَم الله على الإنسان، وتتعاظم هذه النِّعمة كلما طال العُمر، ويعظم الحساب عليه بقَدْر طوله وفيما أنفقه صاحبه، وكلا النِّعمتين
السيد حسن نصر الله من أعظم المشاكل التي يواجهها الناس اليوم، وبالأخص جيل الشباب، هي حالة الاضطراب النفسي، والقلق، والإرتباك، التي توصل إلى الحيرة أو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.