
عقيدة الجهاد ومدرسة الشهادة في سبيل الله
الشيخ الحسين احمد كريمو هذه الأيام نعيش ذكرى أليمة على قلوبنا جميعاً وذلك بشهادة قادة النَّصر وصانعي الأمجاد في محور الممانعة والمقاومة في هذه المنطقة
الشيخ الحسين احمد كريمو هذه الأيام نعيش ذكرى أليمة على قلوبنا جميعاً وذلك بشهادة قادة النَّصر وصانعي الأمجاد في محور الممانعة والمقاومة في هذه المنطقة
استشهد الشهيد أبو مهدي المهندس نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، برفقة اللواء الشهيد قاسم سليماني، قائد فيلق القدس، وعدد من مرافقيهما في جريمة أمريكية
هناك أشخاص يمتلكون الفهم الأجمل والأسمى لفلسفة الحياة، وهم حاضرون ليضّحوا بأنفسهم في سبيل مبادئهم المعنويّة، ويقبلون على الشهادة في سبيل الدين. تسمّى هذه الروحيّة
إن قائدنا هو ذلك الطفل ــ ذو الاثني عشر عاماً، صاحب القلب الصغير، الذي يفوق المئات من ألسنتنا وأقلامنا فضلاً ــ الذي حمل قنبلته ورمى
أثناء زيارة الإمام الخامنئي لعائلة الشهيد السيد علي الهاشمي في تاريخ 5/5/2005، يهدي سماحته نسخة من القرآن الكريم لعائلة الشهيد. يمسك نسخة القرآن الكريم ويهم
لم تكن الدنيا لهم، نفضوا عنهم غبارها، تركوها لأهلها ومضوا بخفّة، فرحلوا خاليي الوفاض من كلّ حِملٍ ثقيل قد ينهكهم في رحلتهم الطويلة نحو الخلود،
إنّ المجاهد المؤمن الذي ينظر إلى هذا العالم وعالم الآخرة على ضوء العقيدة الإلهية، ويرى أنّ الموت ما هو إلاّ جسر العبور من الدار المحدودة
للجهاد في سبيل الله آثار دنيوية عظيمة وكثيرة، وسنستعرض بعضاً منها هنا: 1- العزّة والرفعة: ترتبط حياة المجتمع بحياة أفراده. فالمجتمع الذي يتواجد فيه أشخاصٌ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.