الصبر والثبات في أيام الشدّة
الربط بين الصبر والنصر من الأمور الواضحة التي يدركها الإنسان بالوجدان، فمن لا يصبر على تحمّل التضحيات لا يمكن أن ينال ما يريد. وقد التفت
الربط بين الصبر والنصر من الأمور الواضحة التي يدركها الإنسان بالوجدان، فمن لا يصبر على تحمّل التضحيات لا يمكن أن ينال ما يريد. وقد التفت
الشيخ لؤي المنصوري بصائر قرآنية تحت عنوان : الصبر قال تعالى (الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
﴿وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ﴾. إن هذه الآية تعتبر من الآيات
ماذا تريد أن تُصبِح عندما تكبُر؟ هذا هو السؤال الذي نسأله للأطفال دائماً، ولكن هل فكرنا لماذا؟ الجوابُ بسيط لأنَّ الإنسان مخلوقٌ جُبلَ على التفكير
الكاتب : أحمد الخالدي بعد أن تطرّقنا الى دعاء النبي إبراهيم (عليه السلام) وما تضمنه من أمور مهمة جاءت الآيات اللاحقة على تفصيل مناسك الحج
نبيّنا العظيم ثباتٌ وصبر لقد أدّت إتصالاتُ النبيّ (صلى الله عليه وآله) الخاصّة، قَبل الدعوة العامة، وجهودُه الكبرى بعد الجهر بالدعوة، إلى ظهور وتكوين صفٍّ
الأعمال الحسنة تخفّف على الإنسان شدَّة نزع الرُّوح وسكرات الموت وعالم القبر، بخلاف الأعمال السيِّئة. وقد ورد في الرِّوايات بعض الأعمال المُنجية من وحشة القبر،
في ذكرى استشهاد الامام جعفر بن محمد الصادق سادس ائمة أهل بيت النبوة (عليهم السلام)، الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، بهذه المناسبة الأليمة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.