
الإمام الحسين (عليه السلام) وعظمة الصلاة
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
الصبر والصلاة صنوان لا يفترقان، فـالصبر يهيّئ النفس لاحتمال الشدائد، والصلاة تُغذّيها بنور اليقين ودفء الرجاء. قال الله تعالى: ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ
الصلاة عمود الدين إنّ أسمى هدفٍ يطمح إليه النظام الإسلاميّ هو تربية الناس العظماء ذوي الفضل، وبناء الفرد والمجتمع على صعيدي الجسم والروح، وفي كلا
أثر الفهم الكامل للتوحيد قبل أن ندخل في بيان الذكر في الركوع والسجود، نوضح الجمل التي يردّدها المصلّي في الركعتين الثالثة والرابعة قائماً، هذه الجمل
منذ عدة سنوات تلقّى الإمام الخامنئي رسالة من طفلة صغيرة طلبت فيها الطفلة من الإمام الخامنئي أن يقدّم لها نصيحة تعمل بها خلال مراحل حياتها.
من الآداب القلبيّة للصلاة وسائر العبادات، وله نتائج حسنة. بل هو موجب لفتح بعض الأبواب وكشف بعض أسرار العبادات، أن يجتهد السالك في أن تكون
رُوي عن رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم صلاة في يوم الأحد من شهر ذي القعدة ذات فضل كثير وفضلها ملخصاً: «إنّ من
بالصور : حضور آية الله العظمى الشيخ جوادي آملي في حرم حضرة أمير المؤمنين عليه السلام حيث أدى الصلاة وقرأ الأدعية عند الضريح الشريف .
ماذا يعني الامام الصادق (ع) من “عدم الاهتمام بالصلاة”؟ وجواب الامام الخميني (قدس سره) حول ذلك. هكذا تذكر السيدة فاطمة الطباطبائي(كنة الامام الخميني) في خواطرها،
لقد توعّد الله تعالى المضيّعين للصلاة بالغيّ عندما قال: ﴿فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا﴾[1]، كذلك هدّد الله الساهين عن الصلاة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.