ما الذي يديم نعم الله عز وجل علينا؟
لقد سخّر الله تعالى جميع مخلوقاته في خدمة الإنسان والرقيّ به نحو الكمال. وهي نِعم لا تدوم ولا تزيد إلا بوجود أسبابها وأداء الواجب نحوها.
لقد سخّر الله تعالى جميع مخلوقاته في خدمة الإنسان والرقيّ به نحو الكمال. وهي نِعم لا تدوم ولا تزيد إلا بوجود أسبابها وأداء الواجب نحوها.
قالَ أميرُ المؤمنينَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ (عليه السلام): «أَلَا وإِنَّ الظُّلْمَ ثَلَاثَةٌ: فَظُلْمٌ لَا يُغْفَرُ، وظُلْمٌ لَا يُتْرَكُ، وظُلْمٌ مَغْفُورٌ لَا يُطْلَبُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ
ثمة نقطة مهمة أرى فيها إمكانية تقييم وضع العالم، وهي أنّ السلطة عندما تقع بأيدي غير الملتزمين بأي أصول أخلاقية، تشكل خطراً يهدّد البلاد. والعَالم
سماحة الشيخ مالك وهبي قامت الثورة الإسلاميّة بتوفيق من الله، وبجهود شخصيّات مهمّة وعظيمة رفعت لواء جهاد التبيين. وقدّمت في سبيله تضحيات جمّة، وصل بعضها
{ ماجد الوشلي } التغيير الاجتماعيّ هو كلّ تحوّل يحدث في المجمتع وينقله من حالة إلى أخرى؛ بسبب التبدّلات التي تطرأ على السلوك والأفكار والعادات
بقلم : سماحة الشيخ علي آل محسن السؤال: الأمراض والبلايا والظلم في كلّ مكان، فأين هو الله من كلّ ذلك؟ والجواب: -1 كفاية قدرة الإنسان
﴿وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ * فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلاَّ أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ﴾([1]). إشارات: -
قال تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ * وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلی قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.