
الدكتور شهرياري : شخصية الإمام الخميني (رض) جمعت بين ثلاث مدارس فلسفية عرفانية وفقهية
أكد الامين العام للجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية الشيخ الدكتور حميد شهرياري على شمولية شخصية الإمام الخميني (رضوان الله عليه)، واكد بان الامام الراحل
أكد الامين العام للجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية الشيخ الدكتور حميد شهرياري على شمولية شخصية الإمام الخميني (رضوان الله عليه)، واكد بان الامام الراحل
سماحة الشهيد الأقدس السيد حسن نصر اللّه (رضوان الله تعالى عليه) نستكمل في الجزء الثاني من المقابلة التلفزيونيّة(*) لسماحة الشهيد الأقدس السيّد حسن نصر الله
تمهيد إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف
في الوقت الذي كان الامام الخميني في قمة هرم السلطة في ايران كان على درجة عالية من العرفان الالهي، فالاحداث والتطورات الخطيرة والكبيرة التي شهدتها
اتصفت شخصية الإمام بمواصفات عدة، تمتاز بها القيادات العالمية المعروفة ببعد النظر والنباهة التي تخوله أن يتولى المواقع الحساسة إرضاءً لربه وضميره. فهو مصداق للمجاهدين
كان الإمام الخميني شخصية كبرى بحيث لا يمكن العثور على نظير له بين العظماء ورجال التاريخ، فيما عدا الأنبياء والأولياء المعصومين عليهم السلام القائد الخامنئي
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.